يعاني الكثيرون من بعض الأعراض مما يجعلهم يشكون في إصابتهم بنقص أحد الفيتامينات أو المعادن، ومن هنا نختص في هذا المقال فيتامين د، ومصادره، وفي البداية نبدأ مع أعراض نقص فيتامين دال بالتفصيل فيما يلي.. فتابعونا!
تظهر بعض الأعراض على الجسم تؤكد نقص فيتامين د في الجسم، ومن ثم فالفيصل هنا هو تحليل الدم لقياس نسبة الفيامين في الجسم، مع استشارة طبيب مختص للتعرف إلى أفضل الأدوية والطعمة لتعزيز فيتامين د في الجسم، ومن هنا يمكن تلخيص تلك الأعراض في التالي:
غذًا فتلك الأعراض السابق ذكرها تؤكد أنك مصاب بنقص فيتامين د، وعليك أن تتوجه إلى أقرب مركز تحاليل لعمل فحص الدم وقياس نسبته في الجسم، ثم التوجه إلى طبيب مختص.. والآن: هل نقص فيتامين ديؤثر على الصحة النفسية؟ نجيب على ذلك فيما يلي.
عادة ما يؤثر نقص فيتامين د على الصحة النفسية، فهو أحد أسباب الإصابة بالحزن، والقلق، والاكتئاب، وعدم الرغبة في الاحتكاك بالبشر، والانعزال، ومن ثم فإن هناك العديد من الأمراض النفسية التي يؤدي نقص معدل فيتامين د في الجسم إلى الإصابة بها، لعل أهمها:
وهذا لا يعني أن هذه الأمراض سببها الوحيد نقص فيتامين د، ولكن قد يكون أحد الأسباب، ومن هنا يجب اتباع نصائح الطبيب المختص سواء على مستوى الأدوية، او الأطعمة، ومن هنا نقدم لكم مصادر فيتامين د.
إن كنت تعاني من نقص فيتامين د، أو تخاف من إصابتك به، نقدم لك أهم مصادر فيتامين د من مصادر طبيعية، وهى:
ومن هنا نكون قد تعرفنا إلى أهم مصادر فيتامين د، فضلاً عن أعراض نقصه في الجسم، وننصح الجميع في ختام هذا المقال بالتعرض إلى أشعة الشمس بصورة يومية مع اعتماد نظام غذائي صحي لتعزيز نسبة فيتامين د في الجسم.