Desktop
Poster Image

أعلنت شبكة التلفزيون الصيني العالمية، الثلاثاء، أن حركتي فتح وحماس قاما بالتوقيع على إعلان بكين لإنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية.
وذكر التلفزيون الصيني المركزي أن الفصائل الفلسطينية أجرت حوارا للمصالحة في العاصمة الصينية في الفترة من 21 وحتى 23 يوليو.
وأضاف في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن 14 فصيلا فلسطينيا حضروا جلسات حوار المصالحة.
وأكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي حصول اتفاق بين 14 فصيلا فلسطينينا لتشكيل "حكومة مصالحة وطنية موقتة" لإدارة غزة بعد الحرب.
وقال وانغ خلال توقيع "إعلان بكين" من جانب الفصائل في العاصمة الصينية بكين "أهم نقطة هو الاتفاق على تشكيل حكومة مصالحة وطنية موقتة حول إدارة غزة بعد الحرب".
من جانبه، أعلن القيادي في حركة حماس موسى أبو مرزوق أن الحركة وقعت مع فتح وفصائل فلسطينية أخرى، اتفاقية "للوحدة الوطنية" خلال اجتماع في الصين.
وقال أبو مرزوق: "اليوم نوقع اتفاقية للوحدة الوطنية، نقول إن الطريق من أجل استكمال هذا المشوار هو الوحدة الوطنية. نحن نتمسك بالوحدة الوطنية وندعو لها".
ولم يفلح الفصيلان الفلسطينيان المتنافسان في معالجة خلافاتهما السياسية منذ أن طرد مقاتلو حماس فتح من غزة في حرب قصيرة في عام 2007.
وتشعر واشنطن بالقلق من التحركات الرامية إلى المصالحة بين الحركتين لأنها تدعم السلطة الفلسطينية لكنها تحظر حماس باعتبارها جماعة إرهابية.






وذكر
التلفزيون الصيني المركزي أن الفصائل الفلسطينية أجرت حوارا للمصالحة في العاصمة الصينية في الفترة من 21 وحتى 23 يوليو.
وأضاف في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن 14 فصيلا فلسطينيا حضروا جلسات حوار المصالحة.
وأكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي حصول اتفاق بين 14 فصيلا فلسطينينا لتشكيل "حكومة مصالحة وطنية موقتة" لإدارة غزة بعد الحرب.
وقال وانغ خلال توقيع "إعلان بكين" من جانب الفصائل في العاصمة الصينية بكين "أهم نقطة هو الاتفاق على تشكيل حكومة مصالحة وطنية موقتة حول إدارة غزة بعد الحرب".
من جانبه، أعلن القيادي في حركة حماس موسى أبو مرزوق أن الحركة وقعت مع فتح وفصائل فلسطينية أخرى، اتفاقية "للوحدة الوطنية" خلال اجتماع في الصين.
وقال أبو مرزوق: "اليوم نوقع اتفاقية للوحدة الوطنية، نقول إن الطريق من أجل استكمال هذا المشوار هو الوحدة الوطنية. نحن نتمسك بالوحدة الوطنية وندعو لها".
ولم يفلح الفصيلان الفلسطينيان المتنافسان في معالجة خلافاتهما السياسية منذ أن طرد مقاتلو حماس فتح من غزة في حرب قصيرة في عام 2007.
وتشعر واشنطن بالقلق من التحركات الرامية إلى المصالحة بين الحركتين لأنها تدعم السلطة الفلسطينية لكنها تحظر حماس باعتبارها جماعة إرهابية.

0 && $index < 5)" class="dfp-ad-tablet-ldb2 text_align_center" data-css-after-slot-render="mB20 ">

Time Icon

منذ 22 دقيقة

Comma Icon
مصر
Facebook فيس بوك