Desktop

رحلت عن عالمنا فى الساعات الأولى من صباح اليوم، الدكتورة عبلة أبو السعود، شقيقة الفنانة .
بعدما أعلن أحد أفراد العائلة خبر وفأتها،ولم يتم حتى الأعلان عن أى تفاصيل عن الجنازة أو العزاء .
وكانت االفنانة ، أنها لم تتخيل نجاح وهي عبارة عن عمل بسيط وأكون سعيدة جدا عند سماعها مثل الجمهور تماما، وأنا محظوظة ب بسبب وجودها في ذاكرة الجميع .
وأضافت أبو السعود  فى وقت سابق من خلال مداخلة هاتفية في برنامج " مساء دى ام سى " المذاع على قناة "دى ام سى " ، أن أفضل شيء هو أن يستطيع الإنسان إسعاد الغير، وأحب الطبيعة جدا ومرتبطة بها ولا أحب أن يغضب مني احد وهذا سر حفاظي علي روحي الشبابية .
وأوضحت أبو السعود ، أن العيد غير مقتصر علي يوم واحد ومن الممكن ان يكون كل يوم عيد وهذا حسب ما يحيط بنا وحسب تعاملنا مع الأخرين، مشيرة ألي  أن الطاقة الإيجابية هي ما تجعل كل الأيام عيدا .
قالت الفنانة صفاء أبوالسعود، إن الدولة تقوم بعدد كبير من المشروعات والأنشطة التي تخص الأطفال لتطوير أدائهم وأفكارهم وعقولهم ولتطوير المواهب والأعمال الخاصة بها: "بيشوفوا الأطفال الموهوبين، والعقل السليم في الجسم السليم".
وأضافت "أبوالسعود"، أن النشاطات التي قد يقوم بها الأطفال في الفن والغناء جميعها طاقة تعطي الطفل القدرة على التفكير بشكل دائم وحتى لا يكون طفلا متبلدا أو حزينا أو منطويا: "علشان يكون طفل سليم وعقليته سليمة".
وأوضحت أن المجتمع الفني به الكثير من المعوقات الخاصة بإنتاج أعمال خاصة بالطفل، حيث إن الكاتب الذي يقوم بالرواية للطفل يعتبره الجميع طفلا ويكون أجره أقل من الكبير، ولذا يفضل هؤلاء العمل في الأعمال الدرامية الكبيرة وليست للأطفال: "في أوروبا والعالم كله أفضل الكتاب الكبار بيكتبوا للطفل".
وأردفت:" هناك مجلات ساهمت بشكل كبير في حبنا للحيوانات منها مجلة سمير وميكي بالإضافة إلى شخصية سندباد".
وكشف عن المعوقات التي تمنع الكاتب في مصر من الكتابة للأطفال، :" الأجور منخفضة ولا تغري الكاتب لكتابة هذه النوعية من الاعمال، مشيرة إلى أن هناك كتابا وملحنين عالميين يخاطبون الأطفال في أعمالهم.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

Time Icon

منذ شهر

Comma Icon
مصر
Facebook فيس بوك