قرارات جمهورية وتكليفات حاسمة من السيسي للحكومة خلال الأسبوع الرئاسي | أهل مصر

قرارات جمهورية وتكليفات حاسمة من السيسي للحكومة خلال الأسبوع الرئاسي | أهل مصر

منذ 4 أيام

قرارات جمهورية وتكليفات حاسمة من السيسي للحكومة خلال الأسبوع الرئاسي | أهل مصر

شهد الأسبوع الرئاسي عددا من التكليفات الرئاسية والقرارات الجمهورية حيث اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء لبحث ومتابعة عدد من ملفات العمل الحكومي.\nواستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اللاعبين والمدربين الحاصلين على ميداليات ذهبية ببطولة الألعاب الأفريقية، تكريمًا لهم، ورحب الرئيس السيسي باللاعبين والمدربين وهنأهم بالإنجاز الذي تحقق قائلا: 'فرحتم كل الناس'.\nكما أعرب الرئيس عن سعادته قائلا: 'ألف مبروك وبهنيكم على اللي حققتوه، أنتم فرحتوا كل الناس، وكل المصريين اللي شافوا النتايج اللي انتم حققتوها، واللي ممكن كمان ربنا يوفقنا ونحققها فى باريس بيكم برضو، إن شاء الله وبزمايلكم اللي موجودين هنا أو اللي موجودين في المعسكرات الرياضية برة ربنا يوفقهم'.\nووجه الرئيس السيسى الشكر للأبطال باسمه وباسم كل المصريين كما وجه الشكر لكل المشرفين والقائمين من أجهزة إدارية وفنية مؤكدًا أن هذا الجهد كبير جدًا.\nوأكد الرئيس السيسى أن الرياضة تعكس مدى تحضر الدول والشعوب وأنه كلما كان هناك نجاح وتفوق وميداليات أكثر فإن النتيجة تعكس قدرة الدولة على المنافسة وكلما حققت ميداليات أكثر كلما كانت قدرة الدولة عالية.\nكما اطلع الرئيس السيسي على جهود الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لجذب الاستثمارات في القطاعات الصناعية المستهدفة بالمنطقة، وكذا التوجه نحو تنويع تلك الاستثمارات لتضم جميع المناطق التابعة للهيئة.\nواجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ووليد جمال الدين رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وعمرو حسني القائم بأعمال رئيس هيئة الرقابة الإدارية.\nوأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن رئيس مجلس الوزراء عرض جهود تفعيل عمل الحكومة الجديدة واضطلاعها بملفاتها، وتنفيذ المستهدفات المتضمَنة ببرنامج عملها، لاسيما على الجانبين الاقتصادي والاستثماري، بما يشمل تعزيز بيئة الاستثمار، وتشجيع التعاون مع القطاع الخاص، وتمكينه من الإسهام الفاعل في جهود التنمية الشاملة.\nوأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس اطلع كذلك على جهود الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لجذب الاستثمارات في القطاعات الصناعية المستهدفة بالمنطقة، وكذا التوجه نحو تنويع تلك الاستثمارات لتضم جميع المناطق التابعة للهيئة. وقد وجه الرئيس في هذا الصدد بتقديم التسهيلات المطلوبة لجذب الاستثمارات للمنطقة، بما يضمن استدامتها الاقتصادية، وإزالة المعوقات الإدارية أمام المستثمرين، مشددًا على الدور المحوري لمسألة توسيع القاعدة الصناعية وتوطينها محليًا، باعتبارها هدفًا استراتيجيًا للدولة، وطريقًا أساسيًا لتحقيق التنمية والتقدم.\nكما نشرت الجريدة الرسمية خلال الأسبوع الرئاسي عدا من القرارات الجمهورية ومنها:\n1 - تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي على قانونين، بشأن تعديل بعض أحكام قانون إنشاء المحاكم الاقتصادية، وتعديل بعض أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية.\n2- تصديق رئيس الجمهورية على قانون رقم ١٥٦ لسنة ٢٠٢٤، بتعديل بعض أحكام قانون إنشاء المحاكم الاقتصادية، الصادر بالقانون رقم ١٢٠ لسنة ٢٠٠٨، وذلك بالاستبدال بنصوص المواد (٢، ٥/ فقرة ثانية، ٦ ) مـن قـانون إنـشاء المحـاكم الاقتصادية.\n3 - والتصديق على قانون رقم ١٥٧ لسنة ٢٠٢٤، بتعديل بعض أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالقانون رقم ١٣ لسنة ١٩٦٨، حيث يتم استبدال عبارة 'مائتى ألف جنيه' بعبارة 'مائة ألف جنيه'، وعبارة 'ثلاثـين ألـف جنيه' بعبارة 'خمسة عشر ألف جنيه '، وعبارة 'خمسمائة ألف جنيه ' بعبـارة 'مائتـان وخمسون ألف جنيه'، أينما وردت أى منها فى المواد (٤١، ٤٢ /فقرة أولـى، ٤٣، ٤٧ /فقرة أولى، ٢٤٨، ٤٨٠ (من قانون المرافعـات المدنيـة والتجاريـة الـصادر بالقانون رقم ١٣ لسنة ١٩٦٨.\n\n4- تصديق الرئيس السيسي على القانون رقم 155 لسنة 2024، بإصدار قانون التأمين الموحد.\nوجاء في المادة الأولى قانون التأمين الموحد: 'تسرى أحكام هذا القانون والقانون المرافق له على أنشطة التأمين وإعادة التأمين وما يرتبط بهما من خدمات تأمينية ومهن وأنشطة ويكون للهيئة العامة للرقابة المالية، دون غيرها، الاختصاص بالتأسيس والترخيص والإشراف والرقابة على الجهات القائمة على نشاط التأمين وإعادة التأمين وما يرتبط بهما من خدمات تأمينية ومهن وأنشطة.\nويلغى كل من القانون رقم ٥٤ لسنة ۱۹۷۵ بإصدار قانون صناديق التأمين الخاصة، والقانون رقم ۱۰ لسنة ۱۹۸۱ بإصدار قانون الإشراف والرقابة على التأمين في مصر، والقانون رقم ۷۲ لسنة ۲۰۰۷ بإصدار قانون التأمين الإجباري عن المسئولية المدنية الناشئة عن حوادث مركبات النقل السريع داخل جمهورية مصر العربية، وتلغى المواد من (٧٤٧) إلى (۷۷) من القانون المدنى الصادر بالقانون رقم ١٣١ لسنة ١٩٤٨، كما يلغى كل حكم يخالف أحكام هذا القانون والقانون المرافق له.\nكما صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي على قوانين، بشأن ربط الموازنة العامة للدولة بعدد من الهيئات والصناديق الخاصة.\n5- تصديق رئيس الجمهورية على قانون ١٤٣ لسنة ۲۰۲٤، بربط موازنة الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.\n6 - التصديق على قانون ١٤٤ لسنة ۲۰۲٤، بربط موازنة الهيئة العامة لبنك ناصر الاجتماعي للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.\n7- التصديق على قانون ١٤٥ لسنة ۲۰۲٤، بربط موازنة صندوق التأمين الحكومي لضمانات أرباب العهد للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.\n8- تصديق رئيس الجمهورية على قانون ١٤٦ لسنة ۲۰۲٤، بربط موازنة الصندوق الحكومي لتغطية الأضرار الناتجة عن بعض حوادث مركبات النقل السريع داخل ج.م.ع للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.\n9 - تصديق رئيس الجمهورية على قانون ١٤٧ لسنة ۲۰۲٤، بربط موازنة صندوق قادرون باختلاف للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤\n10 - تصديق رئيس الجمهورية على قانون ١٤٨ لسنة ۲۰۲٤ بربط موازنة الهيئة القومية للإنتاج الحربي للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤.\nعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش، اليوم السبت، جلسة مباحثات بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قصر الاتحادية.\nوأعقب المباحثات مؤتمر صحفي مشترك حيث ألقى الرئيس السيسي كلمة خلال المؤتمر جاء نصها:\nكلمة السيسي خلال مؤتمر رئيس صربيا\nوأعقب المباحثات مؤتمر صحفي مشترك حيث ألقي الرئيس السيسي كلمة جاء نصها: أود أن أعرب عن سعادتي البالغة باستقبال فخامتكم والوفد المرافق لكم في مصر في زيارة هي الأولى من نوعها منذ 15 عاماً بما يعكس الرغبة المشتركة في تعزيز الصداقة التاريخية بين بلدينا الممتدة منذ بدء علاقاتهما الدبلوماسية عام ١٩٠٨ والتعاون الممتد في الأطر متعددة الأطراف من خلال دورهما البارز في تأسيس حركة عدم الانحياز.\nوأؤكد لكم أن مصر تثمن التقاليد الثرية والتاريخ العريق لشعب صربيا ونتطلع إلى مشاركة تجاربنا المختلفة وتبادل الخبرات لصالح تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.\nإن المباحثات التي أجريتها اليوم مع الرئيس تؤكد تطلعنا المشترك لاستمرار البناء على الزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية في أعقاب زيارتي إلى بلدكم الصديق في عام 2022 حيث عكست الحفاوة التي حظيت بها من فخامتكم والطفرة التي شهدتها وتيرة التعاون، في مختلف المجالات: السياسية والاقتصادية والعسكرية والثقافية في أعقابها وجود إيمان مشترك بأهمية وضع أساس راسخ لتنمية العلاقات الشاملة، بين مصر وصربيا.\nكما اتفقنا خلال مباحثاتنا اليوم على أهمية الالتزام بتعزيز العلاقات طويلة الأمد في جميع المجالات وذلك من خلال تفعيل الاتفاقات التي تم توقيعها اليوم لاسيما اتفاقية 'التجارة الحرة' التي ستساهم في دفع معدلات التعاون الاقتصادي والتجاري، بشكل كبير، بين البلدين، إضافة إلى أهمية الانعقاد الدوري لآليات التعاون الثنائي وعلى رأسها لجنة المشاورات السياسية واللجنة المصرية الصربية المشتركة للتعاون الاقتصادي والعلمي والفني بما يسفر عن دفع وتعزيز علاقات التعاون بين البلدين لاسيما في قطاعات: الاستثمار، والزراعة، والسياحة، والاتصالات، وتكنولوجيا المعلومات.\nالسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي\n\nعلى الصعيد الدولي تناولت المباحثات تبادل الرؤى، بشأن مختلف القضايا المطروحة دولياً وإقليمياً وعلى رأسها الأزمة الأوكرانية حيث أكدنا ضرورة تحقيق السلام في أقرب وقت ممكن كما تناولنا تطورات الأوضاع في كل من السودان وليبيا إضافة إلى الأزمة الراهنة في قطاع غزة حيث أكدتُ الموقف المصري القائم على حتمية تحقيق وقف إطلاق نار فوري وشامل في أقرب وقت ممكن ورفض مصر القاطع للتهجير بكافة صوره ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية وضرورة وقف استهداف المدنيين وعنف المستوطنين ورفض مصر لتوظيف معبر رفح البري ليكون بمثابة أداة لإحكام الحصار على الشعب الفلسطيني بقطاع غزة.\nكما تطرقنا إلى تطورات الأوضاع في منطقة غرب البلقان حيث أكدنا أهمية الدور الصربي في إرساء الاستقرار وتعزيز التعاون في منطقة غرب البلقان في ظل دور صربيا البارز في تفعيل 'مبادرة البلقان المفتوح' بما يُعزز من فرص التقارب بين دول منطقة غرب البلقان ويرسخ قواعد الاستقرار الإقليمي.\nختاماً أود أن أعرب مجدداً عن سعادتي باستقبالكم في بلادنا متمنياً لفخامتكم ووفدكم المُرافق إقامة طيبة في بلدكم الثاني مصر وتطلعي لأن تشهد الفترة القادمة مزيداً من التعاون والتنسيق بين مصر وصربيا بما يُساهم في تعميق علاقات التعاون وتوطيد أواصر الصداقة الممتدة التي تجمع شعبينا وبلدينا.\nأكد الرئيس السيسي إدانة مصر الحادث الذي وقع للمرشح للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، معربا عن التمنيات بالشفاء العاجل لـ ترامب، واستكمال الحملات الانتخابية الأمريكية في أجواء سلمية وصحية.\nوقال الرئيس عبد الفتاح السيسي عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: 'تابعت بقلق الحادث الغادر الذي تعرض له الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي دونالد ترامب، وإذ أؤكد إدانة مصر للحادث، وأعرب عن التمنيات بالشفاء العاجل للرئيس ترامب، واستكمال الحملات الانتخابية الأمريكية في أجواء سلمية وصحية، خالية من أي مظاهر للإرهاب أو العنف أو الكراهية'.\nالسيسي يعتمد 12 سفيرًا جديدًا لدى مصر\nتسلم الرئيس السيسي، أوراق اعتماد 12 سفيرًا جديدًا لدى جمهورية مصر العربية، ورحّب الرئيس السيسي بالسفراء الجدد، متمنيًا لهم التوفيق في أداء مهامهم، ومؤكدًا حرص مصر على تعزيز العلاقات الثنائية مع دولهم، ومواصلة التنسيق والتشاور حيال مختلف الموضوعات والقضايا ذات الاهتمام المشترك.\nتلقي الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا من الرئيس التشيكي 'بـيتـر بافل'، تضمن تأكيد حرص البلدين على تطوير التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة، استنادًا للعلاقات الوطيدة التي تجمع بينهما، والفرص المتاحة لتحقيق نقلة نوعية في العلاقات، خاصة في مجالات العمل الاقتصادي والتجاري.\nكما تناول الاتصال التباحث حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، من بينها الأزمة الأوكرانية، والتطورات في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس أهمية الحلول السلمية للأزمات الدولية والإقليمية، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الدولية للتوصل لوقف فوري لإطلاق النار بقطاع غزة، وإنفاذ المساعدات الإغاثية بصورة عاجلة لمواجهة الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها الشعب الفلسطيني في غزة.\nكما أكد ضرورة اتخاذ خطوات فاعلة لتفادي توسع الصراع، والتوصل لحل شامل وعادل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.\nكما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.\nوصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد تأكيد محورية العلاقات المصرية الفرنسية، وتطلع الرئيسين لمواصلة العمل المشترك لتعزيز أوجه التعاون الثنائي في شتى المجالات، خاصة اقتصاديًا، في ظل انخراط عدد كبير من الشركات والمؤسسات الفرنسية في عملية التنمية التي تشهدها مصر على مدار السنوات الماضية، فضلًا عن دور الشراكة المصرية الفرنسية في دعم الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.\nوأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تضمن تبادل الرؤى بين الرئيسين إزاء عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض الرئيس جهود الوساطة المصرية المستمرة للتوصل لوقف فوري لإطلاق النار وتبادل المحتجزين، مطالبًا بأهمية تكاتف الجهود الدولية لإنجاح مساعي الوساطة، وإيصال المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية تخفيفًا للأوضاع القاسية التي يعاني منها أهالي القطاع نتيجة للعمليات العسكرية الإسرائيلية.\nمن جانبه ثمن الرئيس ماكرون الجهود الدؤوبة التي تبذلها مصر منذ اندلاع الأزمة، واتفق الرئيسان على أهمية تكثيف العمل الدولي المشترك، بهدف منع توسع الصراع وانزلاق المنطقة لدائرة جديدة من الصراع غير المحسوب، مشددين على ضرورة دفع مسار حل الدولتين الذي يضمن إقامة الدولة الفلسطينية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، باعتباره المسار الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار المستدامين في المنطقة.\nأجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا بالرئيس الرواندي بول كاجامي، هنأه خلاله بفوزه في الانتخابات بفترة رئاسية جديدة، متمنيًا له التوفيق والسداد، ومؤكدًا حرص مصر على مواصلة العمل المشترك، لتقوية أواصر الأخوة والتعاون التي تربط بين البلدين، بما يحقق تطلعات ومصالح الشعبين الشقيقين، فضلًا عن استمرار التنسيق الوثيق بين البلدين في مختلف الأطر الإقليمية والقارية.\nومن جانبه، ثمن الرئيس الرواندي تهنئة الرئيس، مؤكدًا مواصلة بلاده العمل على تعزيز التعاون مع مصر على مختلف الأصعدة، في ضوء العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمعهما، وكذا تكثيف التشاور بين الدولتين بشأن الموضوعات والقضايا المطروحة على الساحة الأفريقية.

الخبر من المصدر