التليفزيون هذا المساء: أكرم القصاص: الكهرباء وضبط الأسواق في برنامج الحكومة - اليوم السابع

التليفزيون هذا المساء: أكرم القصاص: الكهرباء وضبط الأسواق في برنامج الحكومة - اليوم السابع

منذ 9 أيام

التليفزيون هذا المساء: أكرم القصاص: الكهرباء وضبط الأسواق في برنامج الحكومة - اليوم السابع

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.\nأكرم القصاص: ضبط الأسواق وحل مشكلة الكهرباء ضمن برنامج الحكومة\nتحدث الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة جريدة "اليوم السابع"، عن برنامج الحكومة الذى تم عرضه أمام مجلس النواب، قائلا:"تضمن موضوعات تخص الجزء العاجل والمتوسط وبعيد المدى، موضحا أن العاجل تعلق بتوجيهات الرئيس السيسى وضبط الأسواق والعرض والطلب وحل مشكلة الكهرباء".\nوأضاف الكاتب الصحفى أكرم القصاص، خلال مداخلة هاتفية لقناة النيل الإخبارية، أن الجزء المتوسط المدى ويخص التعليم والصحة، والتأمين الصحى الشامل، وتوفير الأدوية والسلع الناقصة، لافتا إلى أن التعامل مع الجزء العاجل مهم، وبدأت معالجات بالفعل لقضية الكهرباء والطاقة.\nولفت الكاتب الصحفى أكرم القصاص إلى أنه دائما كنا نادى أنه على الحكومة أن تستفيد من المبادرات الرئاسية كفيروس سى و 100 مليون صحة أو قوائم الانتظار ودمجها فى وزارة الصحة، لأن العلاج لا يقل أهمية عن الأكل والشرب.\nوأوضح الكاتب الصحفى أكرم القصاص أن توفير التامين الصحى الشامل مرتبط برفع كفاءة المستشفيات فى المحافظات التى تطلب التأمين الصحى.\nرمضان عبد المعز: هذا أول عمل فعله النبى عند وصوله المدينة المنورة بعد الهجرة\nقال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن النبي – صلى الله عليه وسلم – خرج من بيته ليلة الجمعة 27 صفر، وأقام في الغار 3 ليالي، وتحرك في 1 ربيع أول، ووصل قباء 8 ربيع الأول وأقام 4 أيام وبنى مسجد قباء اول مسجد في الإسلام، ورغب في الصلاة فيه، فالصلاة فيه بعمرة.\nوأوضح خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، عبر قناة "DMC"، أن النبي دخل المدينة المنورة، واستقبله الأنصار بالبشر والترحاب، وكلهم يريد أن يكون مضيفا لرسول الله، فكل عائلة يمسكون حبل الناقة ويقولون: تفضل عندنا يا رسول الله، فيقول لهم: دعوها فإنها مأمورة.\nوتابع: "في مكان بركت الناقة وذهبت ثم عادت وبركت مرة أخرى، فقال النبي: ها هنا المنزل إن شاء الله، فبنى المسجد النبوي الشريف، مربع الشكل، وجعل القبلة تجاه بيت المقدس، وكان النبي يبنى المسجد النبوي مع الصحابة ويحمل الحجر على كتفه، فكلما فكر أحدهم يستريح، يجد النبي يعمل فيستحي أن يستريح".\nولفت إلى أن بناء المسجد النبوي هو أول عمله فعله النبي عندما وصل المدينة المنورة عند الهجرة، فأول شيء في بناء الدولة أن ترى بيوت الله، فالمسجد هو بيت كل تقي ومصنع الرجال، مؤكدا أن المسجد في عهد رسول الله ليس فقط لإقامة الصلاة، ولكن كان مؤسسة متكاملة، فيه العلم، مردفا:"كان بيتواجد في المسجد رجال وأطفال ونساء، وكل شريحة لها دروسها، وكان ياخدوا الأطفال في مسجد رسول الله ويلهوهم باللعب عشان يمرنوهم على الصيام".\nعضو الأزهر للفتوى الإلكترونية: التكبير من صفات أهل الجنة\nقالت الدكتورة شيماء ربيع، عضو مركز الأزهر للفتوى الإليكترونية، إن التكبير أى قول (الله أكبر)، عند الأمور المفرحة من هدى النبى صلى الله عليه وسلم، لافتا إلى أن المدينة المنورة رجت بالتكبير فور وصول سيدنا النبى إلى إليها. وأَضافت عضو مركز الأزهر للفتوى الإليكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالى سالم، بحلقة برنامج "حواء"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الاثنين: "التكبير والتهليل من الذكر المشروع فى الأصل، مثل عقب الصلوات، فى حديث أبى هريرة فى قصة الفقراء لما أتوا النبى ﷺ وسألوه، أمرهم أن يأتوا بثلاث وثلاثين تسبيحة، وثلاث وثلاثين تحميدة، وثلاث وثلاثين تكبيرة، الجميع تسعة وتسعون، فإنهم قالوا: يا رسول الله! ذهب إخواننا أهل الأموال بالأجور، يصلون كما نصلى، ويصومون كما نصوم، ويعتقون ولا نعتق، ويتصدقون ولا نتصدق -يعني: ما عندنا مال- فقال ﷺ: ألا أدلكم على شيء تدركون به من سبقكم وتسبقون من بعدكم ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثلما صنعتم؟ قالوا: بلى يا رسول الله! قال: تسبحون وتحمدون وتكبرون دبر كل صلاة ثلاثًا وثلاثين مرة".\nوتابع: "التكبير هو تعظيم الله عز وجل وتكبيره عند الخروج من كرب أو محنة، أو عندما يحتاج الإنسان إلى قوة من عند الله عليه بالتكبير، والتكبير من صفات أهل الجنة".\nنقيب الصحفيين: هناك مفاجآت فى توزيع جوائز الصحافة المصرية غدا\nتحدث الكاتب الصحفى خالد البلشي نقيب الصحفيين، عن تفاصيل توزيع جوائز الصحافة المصرية والتقديرية، والتى سوف تنقلها شبكة تليفزيون الحياة غدا الثلاثاء، قائلا: "حاولنا التطوير من الاحتفال بشكل يليق بجوائز الصحافة المصرية، وهو تحت رعاية مجلس الوزراء وبرعاية الشركة المتحدة".\nوأضاف خالد البلشي خلال مداخلة ببرنامج "الحياة اليوم"، على قناة الحياة، انه سيتم خلال الاحتفال توزيع جوائز الصحافة المصرية فى جميع الفروع، وهناك عدد من المفاجآت غدا، وهناك قصة إنسانية ربما تكون جائزة العام، كما ان هناك عدد من المفاجآت تخص قيمة الجائزة.\nتابع نقيب الصحفيين، كما سيتم تكريم الكاتب الصحفى جلال عارف بالجائزة التقديرية لنقابة الصحفيين، وتكريم الصحفى الفلسطينى وائل الدحدوح وتم اختياره هذا العام للفوز بجائزة الصحافة تكريما لدوره فى تغطية أحداث غزة.\nولفت خالد البلشي إلى أن من المفاجآت أيضا سيحضر نقيب الصحفيين الفلسطينى، لتقديم الجائزة، كما أن هناك جائزة لصحافة المرأة وسناء البيسى، وخاصة لدورها فى صحافة المرأة بشكل عام.\nأحمد المسلمانى: الاحتلال مستمر فى عدوانه على الشعب الفلسطيني منذ 76 عاما\nسلط برنامج الطبعة الأولى، المذاع على قناة الحياة، الضوء على "فلسطين 1948 فلسطين 2024 ..كم عمر الموت؟"، حيث قال الإعلامى أحمد المسلمانى، مقدم البرنامج، إنه منذ 48 حتى 2024 هى فترة لأكبر حرب إبادة ضد الشعب الفلسطيني.\nوأضاف أحمد المسلمانى، أنه فى عام 48 كانت حرب إبادة ذهلة، وقال الكاتب محمد السماك إنه كان يشبه النازية فى ألمانيا، وكان قتلا لجموع الفلسطينيين المدنيين، وكان حرق لمنازلهم وممتلكاتهم وتدمير تام لكل ما تجده العصابات الصهيونية اليهودية فى ذلكم الوقت أمامها فى فلسطين.\nوأشار أحمد المسلمانى إلى أنه كان هناك عصابات مثل شتيرن والهجانة كان لديهم إمكانيات عسكرية كبيرة وهى جيوش صغيرة مسلحة تسليح غربى قوى وكانوا يدخلون على المدنيين فى منازلهم وقراهم إبادة.\nوأوضح أحمد المسلمانى أنه من المذهل فى مذكرات جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل السابقة قالت إنها عندما رأت الفلسطينيين والفلسطينيات يسيرون فى حالة حزن شديدة والرصاص يطلق عليهم ويحملون على رؤوسهم أى شئ يحصلون عله من منازلهم وهم يهربون من القصف والضرب والقتل "بكت"، لكنها قالت انها تذكرت لما حدث لليهود فى ألمانيا فكانت تبكى عليهم لما حدث لهم من هتلر.

الخبر من المصدر