البورصة المصرية تختتم تعاملات جلسة الإثنين بتراجع جماعي لكافة المؤشرات

البورصة المصرية تختتم تعاملات جلسة الإثنين بتراجع جماعي لكافة المؤشرات

منذ 6 أيام

البورصة المصرية تختتم تعاملات جلسة الإثنين بتراجع جماعي لكافة المؤشرات

اختتمت البورصة المصرية، تعاملات جلسة الإثنين، بتراجع جماعي لكافة المؤشرات، بضغوط مبيعات المتعاملين الأجانب، وسط تداولات بلغت 3.7 مليار جنيه، وتراجع رأس المال السوقي 6 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 1.831 تريليون جنيه.\nتراجع مؤشر "EGX 30 نسبة 0.59% ليغلق عند مستوى 26902 نقطة، ارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة متساوي الأوزان"EGX 70" بنسبة 0.11% ليغلق عند مستوى 6109 نقطة، وهبط مؤشر " EGX 100 متساوي الأوزان" بنسبة 0.03% ليغلق عند مستوى 8808 نقطة، وانخفض مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.62% ليغلق عند مستوى 2660 نقطة.\nاقرأ أيضا |بعد إجازة «الأضحى المبارك».. «البورصة» تفتتح جلسة الاثنين بارتفاع جماعي\nوهبط مؤشر " EGX 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.66% ليغلق عند مستوى 33046 نقطة، وانخفض مؤشر "EGX  30 للعائد الكلي" بنسبة 0.58% ليغلق عند مستوى 11625 نقطة.\nوبدأ الموقع الرسمى للبورصة المصرية، فى تفعيل خدمة نشر أسعار الذهب محليًا بالتعاون مع إحدى الشركات، يأتى ذلك تزامنًا مع إطلاق أول صندوق للاستثمار فى الذهب.\nونوه الموقع، إلى أن بيانات الذهب المنشورة استرشادية، وتم إعدادها من قبل إحدى الشركات، وتحت كامل مسئوليتها، ويقتصر دور البورصة المصرية على نشرها دون أدنى مسئولية قانونية عليها فيما يتعلق بصحة أو دقة تلك المعلومات.\nوتعرف البورصة أو سوق الأوراق المالية، بأنها لا تعرض ولا تملك في معظم الأحوال البضائع والسلع، فالبضاعة أو السلعة التي يجري تداولها بها ليست أصولًا حقيقية بل أوراقًا مالية أو أصولًا مالية، وغالباً ما تكون هذه البضائع أسهم وسندات.\nالبورصة سوق لها قواعد قانونية وفنية تحكم أدائها وتحكم كيفية اختيار ورقة مالية معينة وتوقيت التصرف فيها وقد يتعرض المستثمر غير الرشيد أو غير المؤهل لخسارة كبرى في حال قيامه بشراء أو بيع الأوراق المالية في البورصة لأنه استند في استنتاجاته في البيع أو الشراء على بيانات خاطئة أو غير دقيقة أو أنه أساء تقدير تلك البيانات.

الخبر من المصدر