شهيدة وعدد من الجرحى بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في الزوايدة وسط قطاع غزة

شهيدة وعدد من الجرحى بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في الزوايدة وسط قطاع غزة

منذ 23 يوم

شهيدة وعدد من الجرحى بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في الزوايدة وسط قطاع غزة

أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية بسقوط شهيدة وعدد من الجرحى بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في الزوايدة وسط قطاع غزة.\nوكان قصف مدفعي إسرائيلي عنيف قد استهدف شرقي مدينة رفح جنوب قطاع غزة منذ قليل.\n أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الجمعة أن 34356 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 77368 آخرين خلال الحملة العسكرية الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ السابع من أكتوبر.\nويشهد قطاع غزة منذ الجمعة 7 أكتوبر الماضي قصفا شديدا على جميع الأصعدة. وحتى الآن فشل مجلس الأمن الدولي في الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإقرار هدنة انسانية لوقف العمليات العسكرية.\nومنذ صباح يوم السبت 7 أكتوبر، شنت المقاومة الفلسطينية هجمات استهدفت الداخل الإسرائيلي، فيما عرف باسم طوفان الأقصى، كما قصف المقاومة مستوطنات غلاف غزة بآلاف الصواريخ التي استهدفت مواقع عديدة في المستوطنات الإسرائيلية، ورد الاحتلال الإسرائيلي بقصف قطاع غزة، والذي تم بشكل واسع ومكثف.\nومنذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة وصل عدد الشهداء الفلسطينيين إلى الآلاف في حصيلة تزداد بشكل كبير يوميا، بينما واصل جيش الاحتلال استهداف المدنيين والمستشفيات والكنائس وأي مكان يمكن أن يحتمي به سكان القطاع.\nاقرأ أيضا|  إنفوجراف| 200 يوم من المذابح على قطاع غزة\nواعتبر بنيامين نتنياهو، في أول خطابٍ له بعد اندلاع المواجهات، أن ما حدث يوم السبت 7 أكتوبر هو يوم قاسٍ غير مسبوق في إسرائيل، لتبدأ إسرائيل في قصف مكثف على القطاع\n وقال نتنياهو، في كلمةٍ له، "هذا يوم قاسٍ لنا جميعًا"، مضيفًا: "ما حدث اليوم لم يسبق له مثيل في إسرائيل وسننتقم لهذا اليوم الأسود".\nوأشار نتنياهو إلى أن حركة حماس مسؤولة عن سلامة الأسرى، مضيفًا أن إسرائيل ستصفي حساباتها مع كل من يلحق بهم الأذى، وذلك حسب قوله.\nوشهد يوم 17 أكتوبر نقطة فاصلة بعدما أقدم الاحتلال الإسرائيلي على ضرب مستشفى الأهلي المعمداني في قطاع غزة في جريمة سقط فيها مئات الشهداء من الجانب الفلسطيني.\nبينما أعلن الجيش الإسرائيلي الثلاثاء 31 أكتوبر رسميا عن توسيع الهجوم البري على قطاع غزة ردا على عملية طوفان الأقصى.

الخبر من المصدر