كيفية الحفاظ على نعومة البشرة في فصل الصيف.. إليك هذه النصائح

الحفاظ على نعومة البشرة في فصل الصيف\nمشكلات عدة تواجهها النساء في بشرتهن مع ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف، أهمها ظهور حب الشباب والالتهابات والتهيُّج؛ ولأن النساء تحرصن دائمًا على الظهور في كامل جمالهن وأنوثتهن، فنستعرض في السطور التالية كيفية الاعتناء بالبشرة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.\nأوضحت الدكتورة إيمان سند، استشارية الأمراض الجلدية، لـ«الوطن»، أنه خلال فصل الصيف وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة تتضخم الغدد العرقية التي تظهر في صورة حويصلات متعددة تنتشر في الوجه حول الأنف وعلى الخدين، وأيضًا يزداد التعرُّق ومعه زيادة نسبة الأملاح على الجلد، ما يؤدي في النهاية إلى زيادة مشكلات البشرة، مثل التهيُّج والحساسية وحَب الشباب.\nولكي تتمكن المرأة من الاعتناء ببشرتها والحفاظ على نعومتها ونضارتها خلال فصل الصيف والظهور في كامل الأنوثة والجمال طوال الوقت، قدمت «سند» عدة نصائح يجب اتباعها في ظل ارتفاع درجات الحراراة، منها:\n- استخدام غسول الوجه مرتين في اليوم على الأقل لكونه يساعد في إزالة الإفرازات الدهنية الزائدة على سطح الجلد.\n- لأصحاب البشرة الجافة، استخدام كريم مرطب بعد التونر لتجنب الإحمرار وتعويض فقد الدهون الزائدة.\n- في حال التعرُّض المباشر لأشعة الشمس يجب استخدام واقي الشمس بشكل مستمر كل 3 ساعات.\n- الجلوس أو المشي في الظِل مع تجنُّب أشعة الشمس المباشرة.\n- ارتداء نظارات شمسية كبيرة أو قبعة بمحيطٍ واسع يحمي الجلد من أشعة الشمس.\n- تجنُّب التعرُّض المباشرة لأشعة الشمس لفترات طويلة؛ إذ قد ينتج عن ذلك الإصابة بالسرطان.\n- الإكثار من تناول الخضروات الطازجة والمياه لترطيب الجسم.\nقدمت الدكتورة إيمان سند، استشارية الأمراض الجلدية، خلال حديثها لـ«الوطن»، روشتة للحفاظ على نعومة البشرة ورونقها في ظل ارتفاع درجات الحرارة التي يشهدها الطقس.\nوفقًا لِما ورد على موقع سبوتنيك»، فقد أُصيب رجل صيني بفيروس نادر نتيجة لتعرُّضه لعقرة من قرد، ما تطلب نقله إلى أحد المستشفيات واحتجازه في غرفة العناية المركزة.\nمن المدهش معرفة أن هناك أشخاصا قد صعدوا إلى القمر، ولكن الأغرب معرفة أن هناك بشري قد دفن عليه، وهو العالم يوجين شوميكر.\n«آلام شديدة في المعدة، تقلصات مستمرة، الشعور الدائم بعدم الارتياح».. أعراض يشعر بها البعض عند تناول الأطعمة غير الملائمة لهم أو الانفعال الزائد.\nفي الأزمنة القديمة اعتادت النساء في صعيد مصر على ارتداء «التلي» الذي اندثر وأصبح في طي النسيان وهو مكون من قماش «التل» ومنقوش بأشكال التطريز على الملابس والخيوط