جعل الإسلام للطهارة ومنزلتها مكانة عظيمة، فقد مدح الله -تعالى- للمتطهرين في القرآن الكريم، حيث قال: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين). وجعل الوضوء الصحيح هو شرط من شروط صحة الصلاة.\nقال الدكتور محمود شلبى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الاستنجاء واجب إذا وجد سببه، وهو خروج شيء من القبل أو الدبر.. وهو غير مطلوب إذا لم تتحقق هذه الأشياء.\nوأضاف شلبى أن الفقهاء قالوا إن الاستنجاء يكون واجبا من البول والغائط، ولا يجب قبل كل وضوء إلا لو تحقق سببه.\nهل يجوز حفظ القرآن وتعلمه بمقابل مادي؟