مجموعة Embracelet من كيونت تحقق تحولات غير مسبوقة في مفهوم استخدام المجوهرات - ICT News

مجموعة Embracelet من كيونت تحقق تحولات غير مسبوقة في مفهوم استخدام المجوهرات - ICT News

منذ حوالي شهر واحد

مجموعة Embracelet من كيونت تحقق تحولات غير مسبوقة في مفهوم استخدام المجوهرات - ICT News

في ظل ما يشهده وقتنا الحالي من تغير كبير في التعبير عن الذات، وفي وقت مليء بالتغييرات الثقافية، التي دفعت الشركات إلى الاستجابة للطلب على المنتجات المُصممة خصيصاً لتواكب هذا التحول فقد تحول مفهوم المجوهرات من مجرد كونها إكسسوارات إلى وسيلة تحكي قصص عميقة عن الأشخاص.\nفى ظل ذلك التغيير، قد أعلنت كيونت عن مجموعتها Embracelet التى تعد ضمن علامة الساعات والمجوهرات الفاخرة السويسرية Bernhard H. Mayer التى صُممت لتناسب شخصية كل مستخدم. حيث تعتبر كل قطعة في هذه الخطوط الرفيعة رمزًا يعبر عن كل شخص، لتمثل بصمة فريدة في عالم الموضة.\nقد أكد تريفور كونا، رئيس الاستراتيجيات والتحول فى شركة كيونت قائلا: “تعبر المجوهرات عن الأفراد بشكل شخصي جدًا لذلك نتعامل مع مصممي أزياء وحرفيين ماهرين في Bernhard H. Mayer لتطوير مجموعة من الأساور المذهلة والمميزة التي تمثل شخصية كل فرد.”\nأصبحت المجوهرات أداة قوية للتعبير عن الذات فى ظل تعقيدات الحياة الحديثة، و من ضمنها مجموعة الأساور Embracelet التى تتميز بأحجار مثل الوردى الأميثيست والأميثيست والماس، و يمكن للأشخاص تنسيق الاحجار بأساليب متنوعة سواء ارتدوها بمفردها أو كمجموعة متنوعة، فتجسد كل قطعة من هذه المجموعة الرائعة مظاهر الجمال الشخصي و التعبيير عن المشاعر بشكل لافت. على سبيل المثال، فإن الاميثيست يُعزز الوضوح ويساعد على تنقية الأفكار، في حين يعزز التوباز الأزرق التواصل والاتصال بين الأفراد، ولا يمكننا إنكار دور الماس الذى يمثل الرخاء.\nمع تطور صناعة المجوهرات وتوجهها نحو التنوع والاستدامة، أصبح المصممون يستخدمون مواد غير تقليدية ليظهوا التنوع الفريد. وتؤكد Bernhard H. Mayer الالتزامها بالاستدامة من خلال استخدامها للذهب المعاد تدويره للحفاظ على البيئة وحماية حقوق الإنسان، كما أن موردي الشركة هم أعضاء في مجلس المجوهرات المسؤول (RJC) الذي يضمن أن جميع المواد صديقة للبيئة ومصدرها أخلاقي.\nعلى رأس الجهود المبذولة في عالم الموضة لدعم الاستدامة في عام ٢٠٢٤، فإن الشركات مثل كيونت Bernhard H. Mayer تفتح الباب أمام المستهلكين للتعبير عن أسلوبهم الخاص بطريقة مسؤولة.

الخبر من المصدر