أكد العلماء وجود كوكب خارجي خارج المجموعة الشمسية، ويغمر أحد جوانبه ضوء الشمس بشكل لا ينقطع،بينما الجزء الثاني منه يعيش في ظلام دائم.\nهذه الأنواع من الكواكب تثير اهتمام الباحثين لأنها غير موجودة في نظامنا الشمسي ويمكن أن تقدم رؤى جديدة، وعلى وجه التحديد، يمكنها مساعدتنا في معرفة كيف كانت الأرض في وقت مبكر عندما كانت شديدة الحرارة.\nومع ذلك، أشارت ناسا إلى أن المصطلح يشير فقط إلى حجم كوكب خارج المجموعة الشمسية ولا يشير إلى أن هذه الكواكب مشابهة بالضرورة للأرض.\nوتشير ناسا على موقعها على الإنترنت إلى أن «الطبيعة الحقيقية لهذه الكواكب لا تزال محاطة بالغموض لأنه ليس لدينا شيء مثلها في نظامنا الشمسي».\nوتابعت وكالة الفضاء الأمريكية: «ومع ذلك، فهي شائعة بين الكواكب الموجودة حتى الآن في مجرتنا».\nحتى الآن، اكتشفت وكالة ناسا العشرات من الكواكب العملاقة، والتي يطلق على بعضها اسم «الكواكب الغريبة التي ليس لها مثيل في نظامنا الشمسي».