«زي النهارده».. وفاة الأديبة الفرنسية سيمون دي بوفوار 14 أبريل 1986 | المصري اليوم

«زي النهارده».. وفاة الأديبة الفرنسية سيمون دي بوفوار 14 أبريل 1986 | المصري اليوم

منذ حوالي شهر واحد

«زي النهارده».. وفاة الأديبة الفرنسية سيمون دي بوفوار 14 أبريل 1986 | المصري اليوم

«زي النهارده» في ١٤أبريل ١٩٨٦ توفيت سيمون دى بوفوار عن عمر يناهز الـ٧٨ عاما، أثرتها بمجموعة من الكتب الفلسفية،وقادت الحركة النسوية في فرنسا خلال العديد من سنى حياتها ووالدهاسيمون دى بوفوار في باريس في الـ٩ من يناير ١٩٠٨، ووادها هو وزير العدل السابق برنارد بوفوار.\n«زي النهارده».. وفاة الأديبة الفرنسية سيمون دي بوفوار 14 أبريل 1986\n«زى النهارده».. وفاة الأديبة الفرنسية سيمون دي بوفوار في 14 أبريل 1986\n«زي النهارده».. وفاة سيمون دي بوفوار 14 أبريل 1986\nوعانت عائلتها كثيرا من أجل الحفاظ على مستوى لائق للحياة في أعقاب الحرب العالمية الثانية وخسارة العائلة جزءا كبيرا من ثورتها وتقول سيمون إنها كانت طفلة شديدة التدين حتى إنها فكرت جديا في أن تترهبن، وذلك حتى سن الـ١٤ حين قررت أن تصبح ملحدة، ونشرت سيمون أولى رواياتها «المدعوة» عام ١٩٤٣، وذلك بعد أن أمضت أعواما عديدة بعد تخرجها من جامعة السوربون التي درست فيها الفلسفة، وهى تقوم بتدريس العلوم الفلسفية وتفرغت سيمون بعد ذلك للدراسة والبحث والقراءة سعيا لمنح نفسها ثقلا في مجال الفلسفة، كما أصدرت سيمون كتابها الشهير «الجنس الآخر» وهو الكتاب الذي يعتبر بمثابة أحد أهم الإصدارات المدافعة عن حقوق المرأة لتصدر بعدها كتاب «المرأة الحديثة» أيضًا.\nوخلال عقدى الخمسينيات والستينيات قدمت سيمون العديدمن المقالات والقصص القصيرة حول الولايات المتحدةوالصين،وفى بداية الثمانينيات، قدمت سيمون أيضا كتاب «الانفصال عن سارتر» الذي يروى قصة السنوات الأخيرة في حياة الفيلسوف الفرنسى جان بول سارتر، وطالبت سيمون أيضا بأن يتم دفنها بالقرب من سارتر الذي يرى الكثير من المفكرين والفلاسفة أنه كان أحد أشد الشخصيات المؤثرة في تكوين اتجاهاتها الأدبية والفلسفية.

الخبر من المصدر