علامة تحذير "غير تقليدية" للسكتات الدماغية لدى جيل الألفية والجيل Z

علامة تحذير "غير تقليدية" للسكتات الدماغية لدى جيل الألفية والجيل Z

منذ حوالي شهر واحد

علامة تحذير "غير تقليدية" للسكتات الدماغية لدى جيل الألفية والجيل Z

توصلت دراسة جديدة إلى أن جيل الألفية وجيل Z (المجموعة الديموغرافية التي تلي جيل الألفية) إذا كانوا يعانون من الصداع النصفي، فقد يواجهون خطرا متزايدا للإصابة بالسكتة الدماغية.\n\nدراسة تحدد "الجيل الأسوأ من حيث الصحة النفسية" \nووجد الباحثون أن الصداع النصفي كان أهم عامل خطر غير تقليدي للسكتة الدماغية بين هذه الفئة العمرية، حيث أدى إلى 20% من السكتات الدماغية لدى الرجال ونحو 35% لدى النساء.\nوأوضحت ليبيرت: "كانت هناك العديد من الدراسات التي توضح العلاقة بين الصداع النصفي والسكتات الدماغية، ولكن على حد علمنا، قد تكون هذه الدراسة الأولى التي توضح مقدار خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الذي يمكن أن يعزى إلى الصداع النصفي".\nوالصداع النصفي هو اضطراب عصبي غالبا ما يتميز بصداع شديد. ووفقا للإحصاءات فإن السكتات الدماغية آخذة في الارتفاع لدى الشباب.\nوتشير ليبيرت: "في الواقع، كلما كانوا أصغر سنا في وقت الإصابة بالسكتة الدماغية، زاد احتمال أن تكون السكتة الدماغية لديهم بسبب عامل خطر غير تقليدي. نحن بحاجة إلى فهم أفضل للآليات الأساسية لعوامل الخطر غير التقليدية هذه لتطوير التدخلات المستهدفة".\nووجدت أحدث الأبحاث أن عوامل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية التقليدية تبلغ ذروتها بين البالغين من 35 إلى 44 عاما، وهو ما يمثل نحو 33% من السكتات الدماغية لدى الرجال ونحو 40% لدى النساء.\nوبين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 إلى 55 عاما، كان ارتفاع ضغط الدم هو أهم عامل خطر تقليدي للسكتة الدماغية.\nوكانت عوامل الخطر غير التقليدية مسؤولة عن أكثر من 19% من السكتات الدماغية لدى الرجال ونحو 28% لدى النساء في مجموعة الجيل X (الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينات إلى أوائل الثمانينات).\nتابعوا RT على\n

الخبر من المصدر