إصدار خارطة هي إحدى أكثر الخرائط دقة و"توضح كيفية توزع المادة في جميع أنحاء الفضاء"!

إصدار خارطة هي إحدى أكثر الخرائط دقة و"توضح كيفية توزع المادة في جميع أنحاء الفضاء"!

منذ حوالي سنة

إصدار خارطة هي إحدى أكثر الخرائط دقة و"توضح كيفية توزع المادة في جميع أنحاء الفضاء"!

أصدر علماء أحد أكثر القياسات دقة على الإطلاق حول كيفية توزع المادة عبر الكون اليوم.\nوعندما بدأ الكون، اندفعت المادة إلى الخارج، مشكّلة تدريجيا الكواكب والنجوم والمجرات.\nومن خلال وضع خريطة دقيقة لهذه العملية اليوم، يمكن للعلماء محاولة فهم القوى التي شكلت تطور الكون.\nومن خلال الجمع بين البيانات من مسحين تلسكوبيين رئيسيين للكون، مسح الطاقة المظلمة وتلسكوب القطب الجنوبي، شارك التحليل الجديد أكثر من 150 باحثا، بما في ذلك العديد مع جامعة شيكاغو ومختبر Fermi National Accelerator Laboratory.\nويفترض البحث أن المادة ليست "متكتلة" كما هو متوقع بناء على أفضل نموذج حالي للكون.\nرصد "زائر متطفل من نظام شمسي آخر" يتجه مباشرة نحو الشمس \nووفقا للعلماء، يضيف هذا إلى مجموعة من الأدلة على أنه قد يكون هناك شيء مفقود من النموذج القياسي الحالي للكون.\nومن خلال تحليل مجموعتي البيانات، يمكن للعلماء أن يستنتجوا أين انتهى الأمر بكل المادة في الكون.\nويقولون إنها أكثر دقة من القياسات السابقة لأنها تضيق الاحتمالات لمكان انتهاء هذه المسألة، مقارنة بالتحليلات السابقة.\nوتتوافق غالبية النتائج تماما مع أفضل نظرية حول نشوء الكون مقبولة حاليا. ولكن هناك أيضا علامات على وجود صدع - تم اقتراحه في الماضي.\nوقال المعد المشارك وعالم الفيزياء الفلكية بجامعة هاواي إريك باكستر: "يبدو أن هناك تقلبات أقل قليلا في الكون الحالي مما نتوقع بافتراض نموذجنا الكوني القياسي المرتبط بالكون المبكر".\nووجدت القراءات الجديدة أن الكون أقل تكتلا، ويتجمع في مناطق معينة بدلا من أن ينتشر بشكل متساو.\nويقول الباحثون إنه إذا استمرت الدراسات الأخرى في العثور على نفس النتائج، فقد يعني ذلك أن هناك شيئا مفقودا من النموذج الحالي للكون.\nومع ذلك، فإن النتائج لم تصل بعد إلى المستوى الإحصائي الذي يعتبره العلماء مؤكدا.\nولكن نظرا لأن التحليل أسفر عن معلومات مفيدة من مسحين تلسكوبيين مختلفين تماما، فإن النتائج تعتبر بارزة.\nونشرت النتائج كمجموعة من ثلاث مقالات في مجلة Physical Review D.\nتابعوا RT على\n

الخبر من المصدر