معلومات عن صانع المحتوى جو موسى.. التف الجمهور حوله في معرض الكتاب

شهدت معرض القاهرة الدولى للكتاب، زوار من مختلف دول العالم، سواء من الجمهور أو الكتاب، وكان من بينهم صانع المحتوى جو موسى، الذي التف كثير من الحضور حوله، وارتسمت وجوههم حالة من السعادة، مع محاولات لالتقاط الصور التذكارية معه، ما دفع كثيرون، للسؤال عن سبب التجمهر حوله.

يعد جو موسى، أحد صناع المحتوى المشهورين، على تطبيق الفيديو «تيك توك»، ويطلق البعض عليه ملك الطاقة الإيجابية، خاصة أنه لا يتوقف عن الابتسام والضحك، حتى أثناء مشكرته الخاصة، مهما كانت قوتها.

في الآونة الأخيرة، أصيب موسى، بفيروس كورونا، الذي أطلق عليه «أخويا الكوفيد»، مقدما من تجربة إصابته، درسا في الرضا بقضاء الله، بابتسامة عريضة وضحك رغم الألم، ناصحا متابعيه بعد الاستسلام للمرض.

الطاقة الإيجابية التي يمنحها رفعت عدد متابعيه ليتخطى 300 ألف، كما أنه يقدم محتويات متنوعة لجمهوره، منها الطبخ، إذ كان يقوم بعمل أكلات وتسالي مختلفة مثل «الفشار بالبطيخ».

ذهب جو موسى، إلى معرض القاهرة الدولي للكتاب، لتوقيع أحدث كتبه، الذي يحمل عنوان «رحلتي من النقاش إلى البلوك»، كما أن فعاليات عديدة وندوات مختلفة شهدها المعرض في أول أيامه في حضورعدد كبير من الزوار والكتاب.

تتميز المبادرة بعرض الكتب التراثية القديمة، بالإضافة إلى إصدارات نادرة: «نتمنى المزيد من الكتب القديمة خاصة وإحنا بندرو عليها بنلاقيها غالية جدًا فى أماكن بره»

فتحي سعيد حرب، مؤسس جمعية «الغفور الرحيم»، يقدم وجبات مجانية كل يوم جمعة فطار وغداء، وآخر وجبة قدمها سمان لكل محتاج، وذلك وفقا لما ذكره في حديثه لـ«الوطن».

جاءت الجماهير من كل مكان للاستماع بالعرس الثقافى، من بينهم هيثم يسري، الذي جاء من محافظة دمياط، بحقيبة سفره لملئها بالعديد من كتبه المفضلة، مشيرًا إلى أنه مهتم

في التقرير التالي، تستعرض «الوطن» قائمة منقولات زوجية يعود تاريخها إلى عام 1938 وبلغ سعرها نحو 32 جنيهًا و30 فضة بحسب ما نشره الباحث المصري حسام الحريري.