بظل التضخم.. سياسة الشركات مستقبلا "الخدمات مقابل الاشتراك"

بظل التضخم.. سياسة الشركات مستقبلا "الخدمات مقابل الاشتراك"

منذ أكثر من سنة

بظل التضخم.. سياسة الشركات مستقبلا "الخدمات مقابل الاشتراك"

باتت خدمة الاشتراك في عالم منصات التواصل الاجتماعي كيوتيوب لتفادي الإعلانات أمرا طبيعيا، لكن من الغريب أن تعتمد شركات ومصانع، خدمة الاشتراك السنوي، ضمن سياساتها التسويقية، مما يضع الاشتراكات أمرا واقعا أكثر أمام المستهلك.\nإذ باتت خدمة الاشتراك في عالم منصات التواصل الاجتماعي كيوتيوب لتفادي الإعلانات أمرا طبيعيا، وهو ما ستعتمده أيضا منصة البث التدفقي نتفليكس، بعد تراجع عدد اشتراكاتها في الفترة الأخيرة بفعل المنافسة والتضخم الاقتصادي.\nوبرز حديثا إعلان شركة مرسيدس اشتراكا لميزة في سيارتها الإلكترونية الجديدة، تكلّف نحو ألف ومئتي دولار سنويا للسائقين، من أجل إطلاق العنان للأداء المحسن للسيارة.\nووفق خبراء، فإن معظم جمهور مرسيدس مستاء من خدمة الاشتراك الجديدة، وتقول مرسيدس إن الاشتراك للحصول على مزيد من ميزاتها، يواجه عقبات قانونية كبيرة في أوروبا.\nوهناك تخوف جماهيري واضح بعد إقبال عدد كبير من الشركات العالمية، لتفعيل خدمة الاشتراكات الشهرية والسنوية واستخدامها كمصدر دخل أساسي بعدما تم استهلاكها في العالم الرقمي.\nوفي حديث حول الموضوع مع "سكاي نيوز عربية"، قال المستشار في أمن وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي رولاند أبي نجم:\n

الخبر من المصدر