«محمد» يحصد المركز الثالث بمسابقة «ارتكاز» عن حكاية البلد: قصص واقعية

أطلق العنان لخياله معبرًا عما يدور في عقله، من قصص وحكايات ينسجها في إطار كوميدى واقعي، موهبة شبابية تطورت بمرور الأيام، حتى استطاع محمد عبدالظاهر، الفوز بالمركز الأول، في مسابقة «آرت كاز» لفن الحكي والكتابة الإبداعية برعاية مؤسسة مصر الخير، بعد إشادة لجان التحكيم بإبداعاته.

يدرس «محمد» 20 عامًا، في الفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة القاهرة قسم ترجمة صيني، وبدأت هوايته في الكتابة منذ 3 أعوام وتطورت تدريجيًا، من مجرد مشاهد يفرزها عقله الباطن إلى قصص وحكايات ذات حبكة درامية، بحسب حديثه لـ«الوطن»: «أنا بعرف أكتب من زمان ولكن ركزت على موهبتي من فترة، بحب أفكر وأسرح بخيالي وألف قصص صغيرة وبتكون واقعية».

أصبح «محمد»، على قدر من الموهبة في كتابة القصص، مما أهله للمشاركة في مسابقة «آرت كاز» للحكي والكتابة الإبداعية، التي تنظمها مؤسسة «مصر الخير»، إذ خاض التجربة بقصة عن مواجهة طفل صغير للتنمر في مدرسته، وتدور الأحداث في إطار كوميدي، استحوذ على إعجاب اللجنة، واختياره ضمن أفضل 100 متسابق في مجال الكتابة: «مكنتش متخيل إنها هتعجبهم أوي كدا».

قدم «محمد»، حكاية البلد في نهائيات المسابقة، وتدور أحداثها عن شاب من الحضر، قرر قضاء إجازته في منطقة ريفية، لكنه كان كارهًا هذه الحياة بسبب العادات والتقاليد المغايرة لنشأته، واستحوذت القصة على مساحة صفحتين تعدت عدد كلماتها الـ1000.

حصد صاحب الـ20 عامًا، المركز الثالث في الكتابة الإبداعية، وحصل على شهر كامل لتعلم أساليب الكتابة والخيال بشكل أعمق مجانًا، إضافة إلى تكريمه ومنحه شهادة تقدير ومبلغ مالي في حفل ختام الدورة الثانية من فاعليات مسابقة «آرت كاز»، التي نظمتها مؤسسة «مصر الخير»، على مسرح سيد درويش، وفقًا له: «أستاذ شادي عاطف مدير برنامج الثقافة والفنون بالمؤسسة، كان دايمًا بيساعدنا ومحمود عاطف مدير الورشة أضاف لينا كتير».

ماذا كتب مشجع الإكوادر في مباراة بلاده أمام هولندا للاعتذار عن غيابه عن زوجته سريعا لحضور مباريات بلاده في قطر

بدأت فعاليات قرية زمان  منذ عدة أيام حيث كان يتنظر الجميع إعادة افتتاح القرية التي تعد أبرز المناطق كونها تجمع بين الأجواء العائلية والتراثية مميزة المتنوعة

في ذكرى وفاة الفنانة مها أبو عوف، التي قادت مسيرة فنية بمثابة مشوار طويل لكنها لم تشعر به، ولا تلاحظ ذلك إلا بتذكر أعمالها السينمائية والتليفزيونية.

حذرت السلطات الصحية أن « داء الفيالقة» يهدد فئة كبار السن، ومن سبقوا لهم أن دخنوا أو من يعانون ضعفا في الجهاز المناعي، وهم الأشخاص الأكثر عرضه للإصابة بمخاطر هذ