المحتوى الرئيسى

في عيد ميلادها.. قصة حب بوسي ونور الشريف من البداية إلى الانفصال

11/26 04:41

01:05 ص | السبت 26 نوفمبر 2022

حكاية نور الشريف مع ابنتيه: تشاجر مع «مي» بسبب العمل ووقف مع «سارة» في أزمتها

نور الشريف عن زواجه من بوسي: اتوترت وأنا بلبسها الدبلة ومؤخر الصداق أزعجني

قصة لقاء نادر جمع نور الشريف وبوسي أثناء خطبتهما.. «بنجيب حاجة شقتنا على مراحل»

رقص مي نور الشريف وخالد تيجانا في زفاف دنيا عبد العزيز.. هل تعيش حب جديد؟

تحتفل الفنانة بوسي، اليوم، بعيد ميلادها، ويبدو أن القدر اختار لها أن تعيش واحدة من أجمل قصص الحب بالوسط الفني، إذ كانت رفيقة درب الراحل نور الشريف، خير الزوجة والعوض، أم البنات، وزميلة العمل، التي بدأت معه الطريق من الصفر، ظل حبهما قائمًا رغم الانفصال الذي لم يستمر كثيرا، إلا أن الموت فرقهما. 

«زوج حنون حارب الظروف ولم تمنعه أحواله المادية من الزواج بي.. فكان خير عوض»، بهذه الكلمات تبدأ الفنانة بوسي، التي تحتفل بعيد ميلادها اليوم، حديثها دائمًا عن زوجها الراحل نور الشريف، تحاول الاسترسال في سرد مُقتطفات من حياتهما التي حملت في طياتها الحُب والألم والفراق والمرض حتى الموت.

بعيون تمتلئ بالدموع، لا تعلم من أين تبدأ، وكيف سينتهي حديثها،  سردت بوسي خلال حديثها ببرنامج «صاحبة السعادة» قصة حبهما التي كانت أشبه بالروايات، فلم تقابل في البداية سوى المشاكل التي هُزمت أمام حبهما، والذي بدأت شرارته من مسلسل «القاهرة والناس»، في أواخر الستينيات، إذ نشأت بوادر الحُب بين الشاب الوسيم والمراهقة الصغيرة التي لا يتعدى عُمرها الـ15 عاما، ليعيشا 4 أعوامًا من الارتباط العاطفي، قبل أن ينتهي الأمر بطلب نور للزواج منها عام 1972 رغم حالته المادية السيئة.

عندما تقدم نور الشريف لخطبتها، رفض والدها، بسبب ظروفه المادية، لكنهما تعاهدا على البقاء معًا، ففي لقاء نادر، تحدث الفنان عن كواليس التحضيرات، قائلا: «لقينا شقة بس لسه مخلصتش، المفروض تخلص في مارس، العمال مخلصوهاش بيتحججوا إن الخشب غالي، واخدين شقة صغيرة ومتفقين مش هنخلف غير بعد فترة، هنجيب حاجات تكفينا احنا الاتنين بس، بنجيب حاجة الشقة على مراحل».

لحظة عقد القران التي بدأت بالخاتم المزيف، ربما كانت هي الأفضل على الإطلاق، وفقًا لحديث سابق لـ الفنان نور الشريف: «الزواج لحظة صعب حد يتكلم عنها بسهولة تلاقي الشاب بيحب واحدة، بس مبيحسبش اللحظة اللي هيتجوز فيها، كنت بنقل الدبلة من إيديها اليمين للشمال، لا تتصور التوتر كإني مش شايف إيديها، كان في ناس بتزغرد وبوسي قالتلهم متزغرطوش وإلا هسيب الفرح وأمشي، بتبقى لحظة غريبة».

أهم أخبار مرأة

Comments

عاجل