أرخص 4 أعشاب فوائدها الصحية مذهلة.. «تحمي الإنسان من أمراض القلب»
لا يخلو أي بيت عربي من الأعشاب الطبيعية، والتي جرت العادة على استخدامها في تحضير الطعام أو أحيانًا ما تكون البديل الطبيعي والآمن لعلاج الأمراض والوقاية منها، نظرًا لكونها تجمع بين المذاق المميزة والخصائص العلاجية والوقائية واسعة المجال.\nومن بين الأعشاب المعروفة التي يستخدمها البعض للوقاية من الأمراض، هناك بعض الأعشاب رخيصة الثمن والمتاحة داخل كل منزل، يجهل البعض مدى أهميتها في الحفاظ على صحة الإنسان أو وقايته من بعض العدوى والأمراض.\nومن بين هذه الأعشاب، يقول الدكتور محمد الحوفي أستاذ علوم الأغذية لـ«الوطن» إنّ تناول أعشاب النعناع تساهم بشكل كبير على التخلص من تقلصات القولون التي تجعل الشخص يعاني أثناء النوم، ما يجعل الشخص يشعر بالراحة.\nوأضاف «الحوفي» أنّ الزنجبيل من بين أبرز الأعشاب الموجودة داخل كل منزل والذي يُنصح بتناول منقوعه يوميًا، من خلال خلط ملعقة من الزنجبيل المطحون، بالماء الساخن، وإضافة عسل النحل «حسب الرغبة»، وتناوله مرة صباحًا على الأقل لتقوية المناعة.\nأما مشروب القرفة، أشار أستاذ علوم الأغذية إلى أنّه يحارب الالتهابات ويقي من العدوى ويساعد في علاج الأنسجة التالفة نظرًا لكونها غنية بمضادات الأكسدة المعززة للمناعة والتي لها تأثير مضاد لمرض السكري كما تساعد على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.\nوبحسب «الحوفي» فإنّ الكركم يحتوي على مادة الكركمين، والذي له تأثير فعّال في علاج الأمراض الفيروسية وتعزيز المناعة، ويعمل على تنشيط خلايا الدم البيضاء في الجسم، كما يعزز من استجابة الجسم للتصدي للفيروسات.\nتستعرض «الوطن»، في هذا التقرير انتشار إدمان الألعاب الإلكترونية بين الشباب من خلال دراسة حديثة ورأى خبير نفسي في ذلك الإدمان الذي يشكل خطرا على الصحة.\nيستعرض الوطن في هذا التقرير رأى خبير تغذية علاجية فى انتشار تحذير على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن انتشار تعفن حلقي فى رقائق البطاطس التى تباع فى المحلات\nصفات عديدة يتمتع بها المصريون، مثل الجدعنة والشهامة والأمانة، تظهر في المواقف الصعبة، فتجد من يعيد أموال مفقودة لصاحبها، ومن يقدم خدماته مجانا، وغير ذلك الكثير\nتفرغ بارية شاحن الهاتف بشكل سريع، وذلك نتيجة لعادات خاطئة يستخدمها البعض، لذلك هناك خطوات للتحكم في شحن هاتفك عليك اتباعها، من بينها تفعيل وضع الطيران.\nبطولة ودية تضم أربع فرق من الشباب السنغاليين والماليين، الذين يدرسون بالأزهر الشريف، وذلك في إطار الأخوة والصداقة بين طلاب الدول الدراسين في مصر.