«أحدهم بسبب قصة حب فاشلة بين رجلين».. أسوأ حوادث إطلاق النار بأمريكا - الناس.نت .. وراء كل حجر قصة

استيقظ العالم على حادث إطلاق نار وقع بإحدى المدارس الثانوية في ولاية تكساس الأمريكية.

الحادث أدى إلى مقتل 18 طفلا من المتواجدين في المدرسة بالإضافة إلى 3 بالغين آخرين.

وتبين لاحقا إن حادث إطلاق النار الذي وقع بالمدرسة الثانوي من تنفيذ أحد المراهقين الذي أطلق النار في البداية على جدته.

ودائما ما تشهد أمريكا عدد من حوادث إطلاق النار البشعة التي يسقط فيها عشرات القتلى والمصابين بسبب قوانين حمل السلاح في البلاد.

ودعى العديد من المشرعين إلى ضرورة تشديد القوانين لكي لا يتم السماح للمراهقين بالحصول على الأسلحة.

وتستعرض منصة الناس نت خلال التقرير التالي أبرز حوادث إطلاق النار التي وقعت في أمريكا قبل تكساس.

في 1 أكتوبر عام 2017، أطلق الأمريكي ستيفن بادوك النار من غرفة فندق على حضور الدورة الـ4 لمهرجان هارفست لموسيقى الكانتري في لاس فيجاس.

وأدى الهجوم إلى مقتل 58 قتيلًا ومئات الجرحى وصنف وقتها على أنه الهجوم الأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة.

وثاني أكبر حادث إطلاق بتاريخ أمريكا وقع في 12 يونيو 2016، وقتل في الحادث 49 شخصا وأصيب 53 بجروح.

ووقع الحادث داخل أحد الملاهي الليلية في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكي، ونفذه رجل من أصول أفغانية يسمى عمر صديقي متين.

بينما كان أقوى ثالث هجوم في 16 أبريل 2007، داخل جامعة فرجينيا للتكنولوجيا بولاية فرجينيا بالولايات المتحدة.

وقتل في عملية إطلاق النار 33 شخصا وجرح 28 آخرون، وانتحر مرتكب الجريمة، ولم تعرف دوافعه حتى الآن.

بينما قالت بعض التقارير إنه كان نتيجة قصة حب فاشلة بين شاب بالغ من العمر 23 عاما، ومُنفذ إطلاق النار.

بينما شهدت مدرسة ساندي هوك الابتدائية، رابع حالة إطلاق نار في الولايات المتحدة.

ففي 14 ديسمبر 2012 قتل 27 شخصا، بينهم 20 طفلا، في إطلاق نار جماعي في قرية ساندي هوك التابعة لمدينة نيوتاون بولاية كونيتيكت الأمريكية.

بينما كان أقوى خامس هجوم في 5 نوفمبر عام 2017 بإطلاق نار على كنيسة ساذرلاند سبرينج في ولاية تكساس.