المحتوى الرئيسى

أم تفقد رضيعها في الحضانة بعد «حقنة في الورك».. وتستغيث: «استلمت ابني هيكل عظمي»

05/19 22:00

08:04 م | الخميس 19 مايو 2022

«قومي المرأة» يرد على 4 تساؤلات أثارها مسلسل فاتن أمل حربي بشأن الحضانة

أخصائية تربية توضح طرق التعامل مع «التهتهة» عند الأطفال: السر في الحضانة

«ماما أنا بحب صاحبتي في الحضانة».. احذري السخرية واعرفي الرد الأمثل

لو بتشتغلي ومضطرة.. اعرفي طريقة تأهيل طفلك لدخول الحضانة (فيديو)

بصوت متقطع، وكلمات يصعب تمييزها من البكاء الذي يغلب عليها، ونبرات صوت تخلله الفزع والقهر لإحدى الأمهات المغلوبة على أمرها، من هول صدمتها بفقدان صغيرها وفلذة قلبها؛ لوقوعه ضحية للإهمال الطبي.

كانت الأم تحلم باليوم الذي تلد فيه أول فرحتها، وتعد الأيام حتى تراه يكبر أمام عينيها، حتى رزقها الله به وهو بصحة جيدة، حتى لاحظت ارتفاع درجة حرارته في أحد الأيام: «أنا روحت بابني كويس جدًا، ولكن في أول أسبوع درجة حرارته ارتفعت»، لذا لجأت إلى إحدى العيادات الخاصة؛ للاطمئنان على حالة صغيرها: «خد علاج وفعلًا درجة حرارته انخفضت، ومشيت على مضادات حيوية كتبها الدكتور»، وفقًا لحديث الأم لـ«هن».

يتابع الأهل زيارة الصغير الأم في الصباح، ويليها الأب في المساء للاطمئنان على حالته «قالوا بيتحسن، وبيستجيب للعلاج»، ويطلبون منهم دفع مبالغ مالية من وقت إلى آخر، حتى وجدوا الصغير بجسم هزيل: «لقيت ابني هيكل عظمي، ومش عارف يتنفس، وبيقولوا خديه»، وحينها حاول الآباء مسك حبال الأمل حتى يظل فلذة قلبهم على قيد الحياة.

أهم أخبار مرأة

Comments

عاجل