«البحوث الفلكية»: 4500 مليار سنة متبقية من عمر الكون

«البحوث الفلكية»: 4500 مليار سنة متبقية من عمر الكون

منذ سنتين

«البحوث الفلكية»: 4500 مليار سنة متبقية من عمر الكون

الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية\nعلق الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، على ما يُعرف إعلاميا بـ«ساعة يوم القيامة»، موضحًا: «عقائديا لا يعرف موعد الساعة إلا الله، لكن الديانات السماوية لم توصد الباب أمامنا حتى نبحث في هذا الشأن، والعالم أجرى دراسات فلكية في هذا الصدد، وثبت أن المتبقى من عمر الكون 4500 مليار سنة».\nوأضاف القاضي خلال مداخلة هاتفية على تلفزيون «الوطن»، أن العالم في سباق علم، وأطلق تليسكوب فضائي كبير لاكتشاف أعماق أكبر للكون وهو ما يمكن العلماء من تحديد عمر الكوكب بدقة، موضحًا: «وفقا للحسابات الفلكية، فإننا في منتصف عمر الكون، أي أن العالم يتبقى أمامه 4500 مليار سنة أخرى».\n\nوتابع رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية: «أتحدث كعلم، وأحد المواقع الإخبارية نشرت مقالا حول هذه القصة يستشهد بالقنابل الذرية والحروب المختلفة ورغم ذلك لم ينتهِ العالم، ولكن أبيدت بعض المناطق أو البقاع في الأرض، وهي أجزاء متناهية الصغر».\nوأشار جاد القاضي، إلى أن كوكب الأرض أحد كواكب المجموعة الشمسية، التي تمثلها الشمس، أما الشمس فإنها نجمًا من بين 200 مليار نجم مماثل أكبر وأصغر حجما في مجرة درب التبانة، أما مجرة درب التبانة فإنها تمثل مجرة من بين 200 مليار مجرة أخرى في الكون، وبالتالي فإن عمر الكرة الأرضية لا يذكر بالنسبة لعمر الكون.\nولفت القاضي، إلى أن الدراسات العلمية أثبتت اختفاء نجوم وأجرام سماوية تولد وتموت وبالتالي فإن الحديث عن نهاية الكون مازال مبكرا للغاية، موضحًا أنه لا يرغب في اقحام السياسة في ساعة القيامة، وأن الحروب تؤشر إلى انتهاء ودمار أماكن معينة في كوكب الأرض وليس قيامة العالم.\n«أحمد» طفل يجوب شوارع مدينة رشيد منذ أسبوع، حتى لاحظ الأهالي ذلك وبدأ يسألوه عن أي معلومات ليتوصلوا إلى أهله، لكنه لا يساعدهم ولا يذكر إلا اسمه ومحافظته\nفارقت مغينة شهيرة من التشيك الحياة بعد أن أصابت نفسها بفيروس كورونا التاجي عن عمد، لأنها رفضت أن تأخذ اللقاح الخاص بالفيروس وظلت بجانب ابنها وزوجها المصابان.\nأحمد فتحي، 26 سنة، من أبناء مركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية، يتمتع بصوت قوي وحنجرة ذهبية ويهوى تلاوة القرآن الكريم والأناشيد الدينية منذ أن كان في العاشرة من عمره\nتمكن شاب عشريني يعمل ميكانيكي بمدينة طنطا، من تنفيذ سيارة بدائية الصنع اعتمد فيها على مكونات مركبات أخرى، وشارك بها في زف العرائس، ويحلم بترخيصها.\nلم يتخيل أحد أن وجود الثقوب الصغيرة في نوافذ الطائرات هي أحد الأمور الهندسية والتي تحافظ على أمان المسافرين بجانب إتاحة الفرصة للاستمتاع بالمقعد.

الخبر من المصدر