المحتوى الرئيسى

الفائزة بجائزة أفضل بحث عن السرطان: الحمد لله نلت القبول.. «دي بداية»

01/20 11:25

قالت الدكتورة سارة حجي، الفائزة بجائزة «ريشتسينهاين» لأفضل بحث عن السرطان في ألمانيا، إن بحثها الجديد، للرد على عدد من الأسئلة المتعلقة بما يطلق عليه لفظ «البحث السرطاني».

وأضافت «حجي»، خلال استضافتها ببرنامج «الحياة اليوم»، الذي يقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، المذاع على فضائية «الحياة»، أنها عندما كانت في مرحلة الثانوية العامة، كان لديها شغف كبير تجاه مرض السرطان وفهمه، ما أدى في النهاية إلى تقديمها رسالة ماجستير عن المرض بجامعة هارفارد، «الحمد لله نلت القبول، ودي كانت البداية بالنسبة ليا».

وأوضحت: أن «أي سؤال علمي على الإنسان، يجري تجربته في البداية على الكائنات الأخرى كذبابة الفاكهة، ثم الفئران، ثم يجري تطبيقها على الإنسان بمراحل كشف وتحديث العلاج، أنا بدأت بأول مرحلة والخاصة بذبابة الفاكهة، علشان أعمل أبحاثي، الحاجات دي موجودة في الجامعة في معامل متخصصة، وكنت بجوز الذبان طول الوقت، وأبص عليهم بعد التزاوج، وتكوين ذبابة الفاكهة مشابه جدا للبني أدم».

وأكدت أنها مع بدايتها لتحضير رسالة الماجستير الخاصة بها، قضت الكثير من الساعات في المراكز البحثية المختلفة، لكنها في بداية عملها لم توفق، إلا أنها بعد مرور وقت ليس بالكثير، وتحديدا في شهر نوفمبر 2014، استطاعت طرح سؤال علمي حول المرض، ساعدها في النهاية لإنجاز رسالتها، وكانت حول تأثيرات الهيرمونات الجنسية الأنثوية على الأعضاء الجنسية.

وقالت إن الأعضاء الجنسية لدى المرأة، تفرز مادة تساعد في إتمام العلاقة الزوجية، يطلق عليها اسم «الاستروجين»، يأتي نتاج وجود الكوليسترول الذي يتحول بدوره إلى تلك المادة الهامة في جسد المرأة.

وتابعت: «ركزت كمان على سرطان الجهاز الهضمي، وفيه علاقة وطيدة بين الأوستروجين وهيرمون الذكورة التستسيرون، وكلهم جايين من الكوليسترول الموجود في الجسم بعد تكسيرة وتحوله، والراجل عنده نسبة من الأستروجين ولكن بشكل أقل من المرأة، في السرطان لقينا أن فيه خلل في الهيرمونات وأحداها هو الأستروجين الموجود حول سرطانات الأمعاء والجهاز الهضمي».

«أحمد» طفل يجوب شوارع مدينة رشيد منذ أسبوع، حتى لاحظ الأهالي ذلك وبدأ يسألوه عن أي معلومات ليتوصلوا إلى أهله، لكنه لا يساعدهم ولا يذكر إلا اسمه ومحافظته

فارقت مغينة شهيرة من التشيك الحياة بعد أن أصابت نفسها بفيروس كورونا التاجي عن عمد، لأنها رفضت أن تأخذ اللقاح الخاص بالفيروس وظلت بجانب ابنها وزوجها المصابان.

أحمد فتحي، 26 سنة، من أبناء مركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية، يتمتع بصوت قوي وحنجرة ذهبية ويهوى تلاوة القرآن الكريم والأناشيد الدينية منذ أن كان في العاشرة من عمره

أهم أخبار كورونا

Comments

عاجل