8 معلومات عن حبة الغلة.. استخدمت في الحروب الكيماوية و«البرافين» ينقذ صاحبها

لا تكمن خطوة حبة الغلّة في السموم التي تحتوي عليها فقط، لكن سهولة تداولها والحصول عليها زاد مطالبات الكثيرين بأهمية تقنين بيع الحبّة السامة، ومنع وصولها لمن لا يحتاجها في الزراعة، بعد أن باتت طريقة سهلة للانتحار، وآخر ضحاياها كان الفتاة «بسنت» ضحيّة الصور المفبركة، التي أنهت حياتها بحبّة غلّة سامة.\nالدكتور نبيل عبدالمقصود، أستاذ علاج السموم في كلية الطب بجامعة القاهرة، كشف خلال مداخلة عبر تطبيق «زووم» مع الإعلامي عمرو خليل في برنامج «من مصر»، المذاع عبر فضائية cbc، بعض المعلومات عن حبة الغلة السامة، كما يلي:\n1. يقتني الفلاحون الحبة لأسباب اقتصادية، تتمثل في حفظ الغلال من الحشرات بسبب رخص سعرها.\n2. إذا تناول الشخص حبّة الغلّة السامة فينصح بأن يتناول كميات كبيرة من المياه، ما يساعد في خروج الغازات بكثرة.\n3. تناول حبّة الغلّة السامة يتسبب في وفاة فورية.\n4. يساعد تناول زيت البرافين أو جوز الهند في «تكتيف» استخراج الغاز من الحبّة، وقد يعطي فرصة للأطباء لإجراء غسيل معدة واستخراج الحبوب من بطن المريض.\n\n5. تكون الوفاة حتمية إذا اختلط الغاز الذي يخرج من حبّة الغلة بسائل الحمض المعدي.\n6. تشمل الأعراض «دوخة، زغللة في العين، قيئ، تنميل في الفم، هبوط في الدورة الدموية، توقف الجهاز التنفسي، والوفاة».\n7. الغاز الذي يخرج من حبوب الغلة استخدم فيما مضى في الحروب الكيماوية.\n8. بعض الدول العربية منعت استخدام الحبوب، وتستخدم في مصر لأسباب اقتصادية.\n«أحمد» طفل يجوب شوارع مدينة رشيد منذ أسبوع، حتى لاحظ الأهالي ذلك وبدأ يسألوه عن أي معلومات ليتوصلوا إلى أهله، لكنه لا يساعدهم ولا يذكر إلا اسمه ومحافظته\nأحمد فتحي، 26 سنة، من أبناء مركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية، يتمتع بصوت قوي وحنجرة ذهبية ويهوى تلاوة القرآن الكريم والأناشيد الدينية منذ أن كان في العاشرة من عمره\nلم يتخيل أحد أن وجود الثقوب الصغيرة في نوافذ الطائرات هي أحد الأمور الهندسية والتي تحافظ على أمان المسافرين بجانب إتاحة الفرصة للاستمتاع بالمقعد.\nمن خلال منشور عبر صفحة من الصفحات المنسوبة لنشأت مجد النور، مدعي النبوة اللبناني الذي آثار سخرية المصريين، أوضح أن العصا التي يحملها سحرية والخاتم ينشر به الحب.\nاحتل اليوتيوبر الكويتي أبو فلة، صدارة الاهتمام عبر محركات البحث، إذ جمع 11 ملايين دولار، وتمكن من الدخول لموسوعة «جينيس» للأرقام القياسية.