برشلونة يقترب من تدعيم وسط ملعبه بجوهرة البرتغال!

برشلونة يقترب من تدعيم وسط ملعبه بجوهرة البرتغال!

منذ سنتين

برشلونة يقترب من تدعيم وسط ملعبه بجوهرة البرتغال!

تستعد إدارة برشلونة لكل السيناريوهات الممكنة لدعم مركز وسط الملعب في سوق الانتقالات الشتوية المقبلة، وإن كان السيناريو الأساسي هو التعاقد مع ريناتو سانشيز.\nووفقًا لما أوردته صحيفة “آس” الإسبانية فإن برشلونة ينظر إلى ريناتو سانشيز كخيار مثالي لدعم منتصف الملعب إن فشلوا في التعاقد مع ساؤول.\nالاهتمام بسانشيز يرجع في المقام الأول إلى الموسم الاستثنائي الذي قضاه رفقة ليل وكلله بأداء كان من خلاله أفضل لاعبي منتخب البرتغال في يورو 2020.\nهذا إلى جانب أن العلاقة التي تربط إدارة برشلونة الحالية بوكيل سانشيز، خورخي مينديش، قوية للغاية ومن شأنها أن تسهل كثيرًا من وصول اللاعب إلى كامب نو.\nاقرأ أيضًا..برشلونة يلجأ لطريد بايرن ميونخ لإنقاذ وسط ميدانه!\nبصورة مبدئية، لن يقبل ليل التفريط في نجمه بأقل من 70 مليون يورو، غير أن وجود مينديش قد يجعله يضغط على النادي الفرنسي ويجعله يقبل بشروط أخرى للصفقة.\nالشروط المتوقعة هي أن يحصل برشلونة على ريناتو سانشيز معارًا لمدة عام، مع وجود بند إلزامية الشراء في صيف 2022.\nويتناسب هذا العقد كثيرًا مع الظروف الاقتصادية الصعبة لبرشلونة حاليًا.\nRonald Koeman wants to reinforce his midfield with a powerful, dynamic midfielder. Renato Sanches (23) fits the profile, and could also be a short-term business opportunity. Jorge Mendes, agent of the Portuguese, could try and intermediate to make a loan deal happen. [as] pic.twitter.com/5s3wWEFtdm\n— barcacentre (@barcacentre) July 18, 2021\nفي نهاية تقريرها، أكدت آس أن ريناتو سانشيز البالغ من العمر 24 عامًا يرحب كثيرًا بالانضمام إلى برشلونة.. ويرى في وصوله إلى كامب نو فرصة مثالية لمواصلة تصحيح مسار مسيرته في كرة القدم.\nوكان لسانشيز تجربة تعيسة للغاية مع بايرن ميونخ بعد تألقه في يورو 2016 مع البرتغال.. حيث فشل في إثبات نفسه مع البافاري بعد سنوات مخيبة للآمال.. ليرحل إلى سوانزي سيتي ويفشل أيضًا، ثم يستقر مع ليل ويعود إلى التألق مجددًا.\nلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *\nالتعليق \nالاسم * \nالبريد الإلكتروني * \nالموقع الإلكتروني \n احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.\n

الخبر من المصدر