المحتوى الرئيسى

بعد كشف حمو بيكا عن مهنته قبل الفن تعرف على مهن شاكوش وعمر كمال.. صور

12/06 04:56

كشف مؤدي المهرجانات حمو بيكا منذ قليل، عبر موقع الفيديوهات والصور «انستجرام»، عن معاناته قبل دخوله المجال الفني، والمهن التي عمل بها، حيث نشر صورة له من حفله الأخير في موسم الرياض بجوار صورة أخرى قبل دخوله الفن، وأثناء عمله كنجار مسلح.

وكتب حمو بيكا: «ما بين الصورة دي ودي فرق 14 سنة، بحمد ربنا على اللي  وصلتله.. طول عمري شقيان موصلتش لأي حاجة بالساهل.. اشتغلت جزار - نجار مسلح  - سواق توك توك، دول أشهر حاجة اللي كل الناس تعرفها».

وأضاف مطرب المهرجانات: «أما باقي الشغل أي حاجة تتخيلها اشتغلتها  شقيان وأنا عندي 12 سنة.. المضمون اسعى يا عبد وأنا أسعى معاك.. الحمد لله نعمة ربنا كبيرة».

لم يكن حمو بيكا هو الفنان الوحيد الذي امتهن مهنة أخرى غير الغناء قبل دخوله الفن، فقد كانت مهنة حسن شاكوش قبل دخوله الفن هي لعبة كرة القدم، حيث كان لاعبا في الإسماعيلي والمصرية للاتصالات، بمركز الدفاع، ولا يستطيع أي لاعب أن يمرر الكر منه، لذلك لقبوه بلقب «شاكوش» لقوته وقدرته على التصدي للمهاجمين، بحسب ما أعلنه مؤدي المهرجانات في عدد من اللقاءات التلفزيونية السابقة.

اما عمر كمال، فقد كشف خلال منشور عبر حسابه بموقع الفيديوهات والصور «انستجرام»، عن المهن التي عمل بها قبل الفن، حيث نشر صورة له وهو يعمل في محطة بنزين وعلق قائلا «مفيش حاجة بتيجى بالساهل، هتقعد تقول أحط الشهادة فين وبص مين معاه وبص مين جاب إيه هتقف مكانك ومش هتتحرك، الدنيا والأيام بتجرى ولو مالكش قلب تسعى وتجازف وتجرب الدنيا هتفرمك وهتبقى زى الكتير اللى تايهين فيها، اتعلمت واخدت شهادة؟ أنا كمان اتعلمت واخدت شهادة، طلعت مش لاقى شغل».

وأضاف «أهلك صرفوا دم قلبهم عليك، أنا زيك، بس أنا ماقعدتش اشتكى حالي، نزلت اشتغل بأيدى وقولت حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب،️ اشتغلت كل حاجة، جريت في كل السكك اللى ممكن توصلني للنجاح، بتعامل وبوصل لكل الناس اللي ممكن اشتغل معاهم ويضيفوا ليا ،بشغل دماغى وبتعلم وبحاول أفهم الدنيا والسوق رايحين فين وأعمل اللى يعجب الناس، قول الحمد لله ولو لقيت غيرك في نعمة قول ربنا يزيده».

منع مؤدي المهرجانات من الغناء

وكانت أصدرت نقابة الموسيقيين مؤخرا بيانًا بمنع 20 من مطربي المهرجانات عن العمل وإقامة الحفلات، وكان من بينهم حسن شاكوش، وحمو بيكا، قالت فيه: «لما كانت الحالة المزرية الحاصلة الآن للأغنية المصرية بتضافر بعض القوى الظلامية لتسطيحها وتشويهها عن قصد، بما يسمي أغاني المهرجانات التي تنشر كلمات تخرج عن حدود الفضيلة ومحاسن الأخلاق أحيانًا، وتدعو إلى العنف والتفكك الاجتماعي أحيانًا، ومن ثم يتم تصدير الفن المصري للعالم بهذا التشويه والتزييف الذي تريده تلك القوى لتقزيم دور مصر الفني والثقافي والحضاري».

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل