المحتوى الرئيسى

5 أزمات أعلنت الإسكندرية بسببها تأجيل الدراسة.. آخرها الأمطار

12/05 04:43

تعددت الأسباب التي كانت وراء تأجيل الدراسة في محافظة الإسكندرية على مدار السنوات الماضية، منها بسبب أحداث كانت تمر بها الدولة فتضطر بسببها تأجيل الدراسة، مثل انتشار إنفلونزا الخنازير في 2009، أو لأسباب تخص المحافظة الساحلية وحدها، كان آخرها تأجيل الدراسة بسبب الأمطار.

وفي هذا الصدد تستعرض «الوطن»، أبرز الأزمات التي تعرضت لها الإسكندرية، وأدت بسببها لتأجيل الدراسة بمدارس المحافظة، وذلك خلال السطور التالية:

أعلن اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، تعطيل الدراسة اليوم الأحد، وذلك وفقًا للتقرير الوارد من الهيئة العامة للأرصاد الجوية وخرائط الطقس من وزارة الموارد المائية والري، عن حالة الطقس المتوقعة على أنحاء البلاد، والذى أشار إلى أنه من المنتظر تعرض البلاد لحالة من عدم الاستقرار فى الأحوال الجوية.

وفي 14 مارس 2020 قرر الرئيس عبدالفتاح السيسي، تأجيل الدراسة في الجامعات والمدارس على مستوى الجمهورية لمدة أسبوعين، وذلك لمنع تفشى فيروس كورونا المستجد، ولحماية الطلاب من الإصابة به.

وفي أوائل سبتمبر عام 2009، قرر مجلس المحافظين برئاسة الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء وقتها، تأجيل الدراسة لمدة أسبوع، على أن تبدأ يوم السبت الموافق 3 أكتوبر 2009، والتي كان المقرر لها 27 سبتمبر من العام نفسه، لحين انتهاء موسم العمرة، وتأكيد عودة جميع المعتمرين واستقرار حالاتهم بعد العودة، وانقضاء فترة حضانة المرض (إنفلونزا الخنازير)، ولإعطاء مهلة أطول لإعداد المدارس والانتهاء من الإجراءات التي تم الاتفاق عليها.

إبان ثورة يناير 2011، تقرر تأجيل الدراسة، بقرارات منفردة من المحافظين، كل حسب رؤيته للأوضاع الأمنية المضطربة وقتها، والتي شهدت انفلاتًا أمنيًا.

بعدها صدر قرار شامل من الدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي وقتها، والمشرف على وزارة التربية والتعليم، بتأجيل الدراسة في الجامعات والمدارس لمدة أسبوع آخر لتبدأ الدراسة 26 فبراير بدلًا من 19 فبراير.

وفي 8 مارس 2014 قرر الدكتور محمود أبو النصر، وزير التربية والتعليم الأسبق آنذاك، تأجيل الدراسة بجميع المدارس إلى 22 فبراير 2014 أسوة بالجامعات، كما تم مد فترة التأجيل مرة أخرى، حتى 8 مارس 2014.

أهم أخبار كورونا

Comments

عاجل