المحتوى الرئيسى

10 معلومات عن فيلم «الكيت كات» قبل الاحتفال بـ30 عاما على عرضه | المصري اليوم

11/29 10:43

على مدى ساعة ونصف الساعة يقيم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ43، حلقة نقاشية حول فيلم «الكيت كات»، اليوم الإثنين، 3:30 مساء وحتى الساعة 5 مساء بدار الأوبرا، ويتم عرض الفيلم في السابعة مساء بسينما الهناجر، بحضور كل من المخرج دواوود عبدالسيد، مدير التصوير محسن أحمد، الموسيقار راجح داوود مهندس الديكور أُنسي أبوسيف، وبطليّ الفيلم عايدة رياض، وشريف منير، والمنتج حسين القلا، وذلك بمناسبة مرور 30 عاما على إنتاج الفيلم الذي جاء بقائمة أهم «100 فيلم مصري»، وحصد عدة جوائز واهتمام نقدي وفني كبير، إلى جانب عرضه بدور العرض السينمائية 20 أسبوعا.

بعد 30 سنة من إنتاجه.. «الكيت كات» في حلقة نقاشية بمهرجان القاهرة السينمائي

بـ«أسبوع القاهرة للصورة».. «الكيت كات» و«الأراجوز» في معرض «سيما» للتصوير

مهرجان الجونة يكرم داوود عبد السيد بجائزة الإبداع عن أعماله وأشهرها «الكيت كات»

فيلم «الكيت كات» من إنتاج عام 1991، وهو من إخراج وتأليف داود عبدالسيد، ومن وحي رواية «مالك الحزين» للروائي إبراهيم أصلان، وإنتاج حسين القلا، ومن بطولة الراحلين محمود عبدالعزيز، ونجاح الموجي وأمينة رزق وعلي حسنين، إلى جانب الفنانين شريف منير، وعايدة رياض، والفنانة المعتزلة جيهان نصر.

ونستعرض في السطور التالية عددا من المعلومات عن فيلم «الكيت كات» سبق أن كشف بعضها مخرج الفيلم وكاتب السيناريو به داوود عبدالسيد:

1-بطل الرواية الحقيقي التي كتبها ابراهيم أصلان هو «يوسف» وليس «الشيخ حسني».

2- جميع أبطال الرواية والفيلم عايشهم الكاتب بنفسه خلال فترة إقامته في حي الكيت كات بالقاهرة.

3-الشيخ حسني الحقيقي، كان الأول على دفعته في معهد الموسيقى العربية، وتسبب إدمانه للحشيش في طرده من المدرسة التي عمل بها مدرسا للموسيقى، بحسب تصريحات أصلان في حوار سابق له.

4- المخرج داوود عبدالسيد قال في تصريحات سابقة، إنه حوّل بطل الرواية في الفيلم ليكون الشيخ حسني بدلا من «يوسف»، حيث استغرقته الشخصية.

5- ظل داوود عبدالسيد يبحث عن منتج للعمل لمدة 5 سنوات، ولم يوافق أغلبهم على بناء حارة متكاملة لتصوير أحداث العمل، حيث كانوا يرغبون في تصوير الفيلم بأحد الاستوديوهات، إلا أن أغلب مشاهد الفيلم تم تصويرها في شوارع حي الكيت الكات الحقيقية.

6- أحد المنتجين أبدى موافقته على الإنتاج بشرط قيام الفنان عادل إمام ببطولة العمل، ولكن المخرج رفض حيث كان النجم محمود عبدالعزيز في ذهنه أثناء كتابته المعالجة السينمائية للرواية.

7- الفيلم شهد ظهور أغلب أهالي حي «الكيت الكات» إلا البطل الشيخ عبدالمحسن موسى وهو اسمه الحقيقي وليس «الشيخ حسني».

8- أصدر الروائي إبراهيم أصلان كتابا بعنوان «شيء من هذا القبيل»، كشف خلاله ما حدث عقب المشهد الأخير للشيخ حسني والذي فضح فيه أهالي الحارة، ومصير الشخصيات الحقيقية في الرواية.

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل