عودة تليجرام للعمل بعد عطل استمر عدة ساعات

أبلغ مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والشرق الأوسط، عن عودة «تليجرام» للعمل بعد عطل مفاجئ ضرب تلك المنصة، استمر لساعات قليلة، منع مستخدميه من إجراء أي عمليات من خلال التطبيق، الذي يعد من أبرز تطبيقات السوشيال ميديا في العالم كله وأكثرها تحميلا واستخداما، نظرًا لاستقراره وسهولة استخدامه.

وبداية من الساعة السادسة مساء، بدأ مستخدمو تيلجرام في مصر يبلغون عن عطل مفاجئ أصاب موقع التواصل الاجتماعي الشهير يمنعهم من فتحه وإجراء أي عملية من خلاله، إذ تفاجأ مشغلو التطبيق بمشاكل في إرسال أو استقبال الرسائل أو متابعة أي شيء.

وجاءت شكاوى مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي المعروف «تليجرام» عن وجود مانع في استخدام التطبيق عموما، بداية من فتحه وتوصيله بالإنترنت، أو البحث عن أي شيء أو حتى إرسال واستقبال الرسائل، وعندها لجأ عدد كبير إلى موقع التدوينات القصيرة «تويتر» للإبلاغ عن العطل.

أسلوب مستخدمو تويتر في مصر، المعروف بالسخرية والفكاهة لم يتغير عند إبلاغهم عن عطل منصة التراسل الفوري الشهيرة «تليجرام»، خصوصًا أن عدد كبير منهم يستخدمه من أجل تبادل المحاضرات والمواد العلمية وغيرها من الأمور الضرورية، ويلجأون له دوما، لأنه من النادر أن يتعرض إلى عطل أو يتوقف عن العمل.

منصة «تيلجرام» تعتبر من أبرز مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، بالإضافة إلى أنه أكثر استقرارًا من منصات عملاق العواصل الاجتماعي «ميتا»، التي تُصاب بأعطال كثيرة بشكل متكرر، على سبيل المثال، توقفت تطبيقات «فيسبوك» و«واتساب» و«إنستجرام» و«ماسنجر» عن العمل بشكل مفاجئ حوالي 3 مرات خلال شهر نوفمبر الجاري فقط، أحد هذه الأعطال استمر لساعات طويلة جدا، وترك ملايين المستخدمين في حيرة وعطلة.

أحمد سيد، البالغ من العمر 42 عامًا، كان يعمل صنايعي على ماكينة خياطة أحذية، ليجد نفسه دون عمل منذ شهرين لتساعده والدته وزوجته في افتتاح مشروع متجول وينقذ عائلته

وفرت مايكروسوفت تنزيلات لإصدارات VMWare، وHyper-V، وVirtualBox، وParallels من الجهاز الافتراضي، ويمكن تنزيلها جميعًا مباشرةً من مايكروسوفت على نسخة ويندوز 11.

خصص مخبز يحمل اسم «عبدالقوي» في مدينة نصر حصة من قوت يومه لمساعدة المحتاجين، مدونا عبارة «من لا يملك ثمن الطعام فليطلبه» على ممتلكاته.

قف محمد عصام، 28 عامًا، مستندًا بذراعيه على عكازين، وفي يديه عددًا من عقود الفل والياسمين ليبيعها لأصحاب السيارات المارة على الطريق، مناديًا: «يا ياسمين يا فل»