حقيقة وفاة «عم صالح» في دار الإيواء بعد مزاعم طرده من أبنائه

«عم صالح»، اسم تصدر محركات البحث في الساعات الأخيرة، بعد حديثه عن طرده أولاده له إلى الشارع، وتبني مؤسسة «دار معانا لإنقاذ إنسان» حالته، تلك الواقعة التي مر عليها 3 أشهر عادت للظهور مجددًا بعد ظهوره في لقاء تليفزيوني مع الإعلامي عمرو الليثي على قناة «الحياة»، متحدثا عن جحود أبنائه الذين طردوه في الشارع، وحين حاول فريق عمل البرنامج الاتصال بابنته «مروة»، أغلقت الهاتف في وجههم، الأمر ذاته الذي تكرر مع نجله «محمد».

ونفى «محمد» نجل «عم صالح» خلال بث مباشر مع «الوطن»، الادعاءات التي يذكرها والدهم، عن تعرضه للضرب والطرد منهم، بسبب تحريض والدتهم لهم.

وتداول رواد السوشيال ميديا مزاعم عديدة، حول وفاة «عم صالح»، الأمر الذي نفاه المهندس محمود وحيد، رئيس مجلس إدارة مؤسسة «معانا لإنقاذ إنسان»، خلال حديثه لـ«الوطن»، قائلا: «عم صالح في صحة جيدة بالدار، ولا يعاني سوى من مرض الرعاش المصاب به منذ قدومه للمؤسسة».

كما نفت ابنته «مروة»، خلال حديثها لـ «الوطن»، مزاعم والدها، مبررة ما حدث في البرنامج، بأن أحدا من فريق البرنامج لم يتفق معها للظهور في مداخلة، والاتصال كان مفاجئا ورد عليه ابنها «أدهم»، وأغلق الهاتف دون إخبار والدته: «معرفش مين بيتصل، بس اللي حصل مع عمرو الليثي إن ابني هو اللي رد على الرقم الغريب، ولقاهم بيقولوا عم صالح فقفل الخط».

أحمد سيد، البالغ من العمر 42 عامًا، كان يعمل صنايعي على ماكينة خياطة أحذية، ليجد نفسه دون عمل منذ شهرين لتساعده والدته وزوجته في افتتاح مشروع متجول وينقذ عائلته

وفرت مايكروسوفت تنزيلات لإصدارات VMWare، وHyper-V، وVirtualBox، وParallels من الجهاز الافتراضي، ويمكن تنزيلها جميعًا مباشرةً من مايكروسوفت على نسخة ويندوز 11.

خصص مخبز يحمل اسم «عبدالقوي» في مدينة نصر حصة من قوت يومه لمساعدة المحتاجين، مدونا عبارة «من لا يملك ثمن الطعام فليطلبه» على ممتلكاته.

قف محمد عصام، 28 عامًا، مستندًا بذراعيه على عكازين، وفي يديه عددًا من عقود الفل والياسمين ليبيعها لأصحاب السيارات المارة على الطريق، مناديًا: «يا ياسمين يا فل»