«سوستة» مطرب مهرجان «شيماااء» يشعل السوشيال ميديا: فين الإسفاف؟

«سوستة» مطرب مهرجان «شيماااء» يشعل السوشيال ميديا: فين الإسفاف؟

منذ سنتين

«سوستة» مطرب مهرجان «شيماااء» يشعل السوشيال ميديا: فين الإسفاف؟

في الوقت الذي يبحث فيه رواد السوشيال ميديا عن تفاصيل ولقطات مهرجان القاهرة السينمائي، يظهر أمامهم اسم «مهرجان شيماء»، الذي لاقى رواجا عبر «فيس بوك» متحدثا عنه ما يقرب من 1.5 ألف شخص، والذي يؤديه شخص يدعى يوسف سوستة، ومن إنتاج دنجوان، الذي نشر الكليب عبر قناته الرسمية بمنصة الفيديوهات «يوتيوب»، والحاملة اسم «دنجوان برودكشن»، متجاوزة حتى الآن نحو 270 ألف مشاهدة.\nويعد مهرجان «شيماء ارجعي متخافيش» العمل الأول بالنسبة لـ«سوستة» على مستوى الأداء والكتابة، لكن قام بتسجيل وغناء الكلمات قبل 8 أشهر، ولم تحقق نجاحًا حتى قرر صديقه «دنجوان» وابن منطقته في عين شمس تصويرها ونشرها قبل 4 أيام، بحسب ما رواه دنجوان خلال حديثه مع «الوطن»، لافتا إلى أن تم التصوير بمنطقة دار السلام لمدة 4 ساعات بمساعدة المخرج محمد مختار.\nوالغريب في الأغنية وجعلها تتصدر حديث رواد السوشيال ميديا، ظهور «سوستة» بالبداية وهو يردد اسم «شيماء» لمدة تقترب من دقيقتين باحثا عنها تحت السيارات، مرتديا ملابس بسيطة ويفترش الأرصفة، والهدف الوحيد هو البحث عن تلك الفتاة، ومن بين كلماتها: «الشارع والحواري ماشي أنا مش داري، بقيت أقول مواويل».\n\nتفاصيل الفيديو كليب هو فكرة «دنجوان» الذي يرى أن الكلمات ذات دم خفيف لا تحمل أي إسفاف، متابعا: «أول ما سمعتها تخيلت ده شكل الأغنية مش محتاجين موديل وبالعكس الصورة لايقة جدا على الكلام وعبارة عن كوميكس».\nوعن الانتقادات التي وجهت لمهرجان «شيماء» تزامنا مع ما يقوم به الفنان هاني شاكر، نقيب الموسيقيين من محاربة أغاني المهرجانات، رد «دنجوان»: «أغاني المهرجانات من 2021 بقت أمر واقع والناس بتحبها ومفيهاش أي إسفاف».\nومن بين التعليقات التي واجهت هاشتاج مهرجان شيماء، ما كتبته صفحة «اقفلوا النت عن مصر»: «صباح الخير يا شيماء، شيماء: ابعدوا عنى كرهتونى فى حياتى»، وتابعت: «ده هاني شاكر هيعمل من .. شاورما»، أما حساب يحمل اسم أحمد سعداوي، دون عبر صفحته «فيس بوك»: «مهرجان شيماء يغطي على مهرجان القاهرة السينمائي.. الناس دي مصممة تجيب أجل هاني شاكر».\nفيما علق حساب يحمل اسم محمد سيد: «اللي عمل مهرجان شيماء دا المفروض يتحاكم لأنه خلى واحد زي قاعد في القاعة عقله عمال يقول». \nأحمد سيد، البالغ من العمر 42 عامًا، كان يعمل صنايعي على ماكينة خياطة أحذية، ليجد نفسه دون عمل منذ شهرين لتساعده والدته وزوجته في افتتاح مشروع متجول وينقذ عائلته\nوفرت مايكروسوفت تنزيلات لإصدارات VMWare، وHyper-V، وVirtualBox، وParallels من الجهاز الافتراضي، ويمكن تنزيلها جميعًا مباشرةً من مايكروسوفت على نسخة ويندوز 11.\nابتكرت شركة منتج عدس سريع الذوبان يفرغ في كوب ويضاف إليه الماء الساخن تمامًا مثل القهوة السريعة التي يتم تداولها حاليًا، لإرضاء عشاق الشتاء وبديلا للنسكافيه.\nخصص مخبز يحمل اسم «عبدالقوي» في مدينة نصر حصة من قوت يومه لمساعدة المحتاجين، مدونا عبارة «من لا يملك ثمن الطعام فليطلبه» على ممتلكاته.\nقف محمد عصام، 28 عامًا، مستندًا بذراعيه على عكازين، وفي يديه عددًا من عقود الفل والياسمين ليبيعها لأصحاب السيارات المارة على الطريق، مناديًا: «يا ياسمين يا فل»

الخبر من المصدر