فضل دعاء كان النبي يردده: يحقق لك ما تتمناه في الدنيا والآخرة

فضل دعاء كان النبي يردده: يحقق لك ما تتمناه في الدنيا والآخرة

منذ سنتين

فضل دعاء كان النبي يردده: يحقق لك ما تتمناه في الدنيا والآخرة

فضل دعاء كان النبي يردده: يحقق لك ما تتمناه في الدنيا والآخرة\nأدعية كثيرة يرددها الكثيرون يوميًا طمعًا في أن يكونوا من الصالحين وأن يفوزوا بعفو ومغفرة من الله سبحانه وتعالى، ويجعلهم المولى عز وجل من أهل الجنة، ويكثر البعض أيضًا من قيام الليل والصلوات الأخرى أملًا في الفوز برضا المولى عز وجل واستجابة دعواتهم.\nوهناك دعاء كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم دائمًا، وإذا دعا به العبد يتحقق له ما يتمناه في الدنيا والآخرة، فعن سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه، هناك دعاء جامع كان النبي صلى الله عليه وسلم يردده دائمًا. \n\nوعن سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه، أنه كانَ أكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ»، رواه البخاري.\nوفي سنن أبي داود عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء، ويدع ما سوى ذلك» وصححه الألباني، ولذلك فإن الدعاء يعد من جامع الدعوات ويستحب ترديده لتحقيق أمنيات العباد في الدنيا والآخرة ولذا يعد دعاءً جامعًا.\nوشرح الشيخ محمد متولي الشعراوي في مقطع فيديو، عن آية «وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ» من سورة البقرة، أن تلك الآية من جوامع الدعوات، وأن الإنسان عليه أن يسأل الله سبحانه وتعالى لأنه يصعد حاجته على مقدار همة المسؤول وما دامت المسألة مع الله سبحانه وتعالى فيجب أن يدعو الشخص بالغفران في الآخرة لأن الدنيا فانية ويريد الله أن يصعد همتنا الدينية. \nوأكد «الشعراوي» أن الدنيا هي مزرعة الآخرة، واختلف العلماء على «في الدنيا حسنة» فما هي حسنة الدنيا، البعض رجح أنها المرأة الصالحة والآخرة الجنة، ومنهم من قال إن حسنة الدنيا هي العلم والآخرة المغفرة.\nويريد الله سبحانه وتعالى أن يغفر لعباده أي المقصود بالدعاء الذي كان يردده الرسول دائمًا هو مغفرة ورحمة من المولى عز جل، ويريد الله أن يمن عليهم بزحزحتهم عن النار، فالزحزحة عن النار في حد ذاتها نعيم. \nكشفت دراسة جديدة أن النوم لسبع ساعات ونصف الساعة هي المدة المثالية للحفاظ على الدماغ وتجنب الإصابة بمرض الزهايمر، والنوم أقل أو أكثر يؤثر على الصحة\nمحمد بندر سيف الدين، شاب يبلغ من العمر حاليا 25 عاما، وكان طالبا جامعيا، وعاملا بمصنع ملابس ومساعدا لعدد من صنايعية النقاشة والكهرباء، قبل أن يصاب بالسرطان\nقال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، إنَّ وسائل التواصل الاجتماعي سبب في ارتفاع حالات الطلاق، إذ أنها فتحت الباب لعلاقات متعددة\nاستغل الهاكرز البرامج الضارة في عملية احتيال للرسائل النصية، تمكنهم من الاستيلاء على حوالي 40 دولارًا شهريًا، قبل أن يتم اكتشاف الخدعة الصادمة من قبل خبراء.\nنتيجة للتغيرات التي تحدث في الجسم ينصح الأطباء بتجنب أكلات معينة في سن الـ50 حتى لا يكون الجسم عرضه للإصابة ببعض الأمراض

الخبر من المصدر