الطفل «سيف» يعاني من ضمور عضلات دوشين: «محتاج حقنة بـ200 ألف دولار»

الطفل «سيف» يعاني من ضمور عضلات دوشين: «محتاج حقنة بـ200 ألف دولار»

منذ سنتين

الطفل «سيف» يعاني من ضمور عضلات دوشين: «محتاج حقنة بـ200 ألف دولار»

الطفل «سيف» مصاب ضمور عضلات دوشين\nعامان من القلق والرعب عاشتهما أسرة الطفل سيف محمد حامد، صاحب الـ7 سنوات، بعد اكتشافهم إصابته بمرض ضمور العضلات دوشين، وعدم وجود علاج مناسب لحالته سوى في الخارج وتكلفته تفوق قدراتهم المادية، وهو ما يجعل الأسرة تعيش في رعب خوفًا على حالة طفلهم من التدهور.\nلاحظت والدة «سيف» ظهور أعراض ضمور العضلات دوشين، على طفلها عند بلوغه عامه الخامس، حسبما ذكرت في حديثها مع «الوطن»، إلا أنها في البداية كانت تجهل طبيعة المرض، وكذلك الأطباء الذين عرضته عليهم ولم يستطيعوا تشخيصه، ومن بينهم طبيب عظام أبلغها أن «سيف» لديه ليونة وحالته طبيعية، وهو ما جعل الأسرة تستمر في هذه الحالة لمدة عام كامل.\nمع مرور الوقت بدأت حالة «سيف» تسوء، ما جعل المقربين من أسرته ينصحونهم بعرضه على طبيب مخ وأعصاب، وهو ما حدث بالفعل ليكتشفوا بعدها من خلال الأشعة والتحاليل التي أجريت إصابته بمرض ضمور عضلات دوشين، بحسب ما أوضحته الأم، لافتة إلى أن التحليل الجيني لصاحب الـ7 أعوام أوضح وجود طفرة في جين الديستروفين «حذف الأكسونات من 48 - 50».\nوعلمت الأسرة بعد معرفتهم بمرض نجلهم، أن العلاج الوحيد لحالته متواجد في الخارج، وهي حقنة ثمنها 200 ألف دولار في العام، بينما كل الأدوية التي يأخذها الطفل هنا مجرد مسكنات ولا تجدي نفعًا مع الوقت.\nلا يوجد في عائلة «سيف» أو أسرته المقيمة بطريق مصر الإسماعيلية، أي فرد مصاب بضمور العضلات، بحسب والدته، لافتة إلى أن طفلها حالته مستقرة حتى الآن ويتحرك بشكل طبيعي، إلا أن الأطباء أكدوا تدهور حالته مستقبلا في حالة عدم حصوله على الحقنة المعالجة.  \nوحاولت أسرة الطفل فتح حسابًا بنكيًا لجمع التبرعات لصالح نجلهم، وتجميع ثمن الحقنة المُعالجة، إلا أن الإجراءات لم تكتمل، متمنين أن يعالج طفلهم من ضمور العضلات، خاصة وأن حالته مهددة بالتدهور مع مرور الوقت.\nأرقام رائعة يحقهها الدولي محمد صلاح خلال الجولة التاسعة التي تعبر استثانية بالنسبة له، خصوصا في لعبة «فانتازي الدوي الإنجليزي».\nرغم عرضه في عام 1955، إلا أن هناك فيلم مصري شهير أثار ضجة واسعة خلال الأيام الماضية بسبب خطأ ديني فاديح وقع فيه صناع وأبطال العمل الفني\nالمشهد الذي رصدته شاشات التليفزيون، أثناء اللقاء، هو تعرض سليمان لإصابات خطيرة في الوجه ومنطقة المخ، إثر التحامه بحارس فريق الحرص الوطني.\nفي السطور التالية نوضح التفسير العلمي لعدم رؤية زخة شهب الجباريات في شرفات المنازل خلال الساعات الماضية بعد الرسالة الغامضة المنتشرة عبر السوشيال ميديا\nقال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، إنَّ وسائل التواصل الاجتماعي سبب في ارتفاع حالات الطلاق، إذ أنها فتحت الباب لعلاقات متعددة

الخبر من المصدر