حار نهارا بارد ليلا.. نصائح لتقوية المناعة خلال تقلبات الطقس في الخريف

حار نهارا بارد ليلا.. نصائح لتقوية المناعة خلال تقلبات الطقس في الخريف

منذ سنتين

حار نهارا بارد ليلا.. نصائح لتقوية المناعة خلال تقلبات الطقس في الخريف

تقلبات متتالية في الطقس تميل في جملتها إلى الحرارة نهارًا والبرودة ليلًا، هذا أكثر ما يميز اليوم في فصل الخريف، التي قد تصيب جسم الإنسان بوعكات صحية أشهرها نزلات البرد إن لم يكن الجسم محصنا بمناعة شديدة حسب الدكتور محمود الانصاري، استشاري المناعة.\nوعن كيفية تعامل الجسم مع كل هذه التقلبات في الطقس أوضح «الأنصاري»، لـ«الوطن»، أن جلد الإنسان يحتوي على مستقبلات حسية تقيس درجات الحرارة ثم ترسلها إلى المخ مباشرة معلنة عن احتياجها المناسب للتعامل مع هذا الطقس، ومن ثم يبدأ المخ في إصدار أوامره التي إن لم يستجب لها الإنسان سيعود ذلك بنتائج سلبية عليه مثل عدم قدرة الجسم على تأدية الوظائف الحيوية الأخرى بشكل كافٍ، بالإضافة إلى التأثير على مستوى الإدراك.\nوأضاف استشاري المناعة، أنه في أوقات البرودة الشديدة يبدأ الجسم في إصدار أوامره بأنه يحتاج إلى عوامل تدفئة مثل المشروبات الساخنة أو الأغطية وغيرها، التي لو أهملها الإنسان ستؤثر بشكل مباشر على مستوى إدراكه وبعدها يبدأ الجسم في القيام بحركات مثل الارتعاش التي من شأنها تعزيز إنتاج الطاقة الحرارية للحصول على التدفئة اللازمة للجسم.\nوقدم «الأنصاري»، عدة نصائح من شأنها تقوية مناعة الجسم لتعزيز مقاومته لكل هذه التغيرات المناخية، أهمها التغذية الجيدة وممارسة الرياضة والنوم الجيد كما وكيفا، مشيرا إلى أن عدد ساعات النوم الكافية تختلف باختلاف الأعمار فمثلا ما دون الـ5 سنوات يحتاج إلى النوم لمدة نصف يوم، ومن 5 إلى 11 سنة يحتاج إلى نحو 11 ساعة، ومن 20 إلى 40 سنة يحتاج من 8 إلى 10 ساعات.\nوأوضح «الأنصاري» أن ما بعد الـ5 فجرا هو الوقت المثالي للعمل والإنتاج بالنسبة لجسم الإنسان الذي يكون أكثر نشاطا في هذا الوقت عن باقي ساعات اليوم؛ وذلك لأن جميع الغدد تكون مستعدة لإفراز الهرمونات بشكل كامل مما يجعل الجسم يعمل بكفاءة. \nأرقام رائعة يحقهها الدولي محمد صلاح خلال الجولة التاسعة التي تعبر استثانية بالنسبة له، خصوصا في لعبة «فانتازي الدوي الإنجليزي».\nرغم عرضه في عام 1955، إلا أن هناك فيلم مصري شهير أثار ضجة واسعة خلال الأيام الماضية بسبب خطأ ديني فاديح وقع فيه صناع وأبطال العمل الفني\nالمشهد الذي رصدته شاشات التليفزيون، أثناء اللقاء، هو تعرض سليمان لإصابات خطيرة في الوجه ومنطقة المخ، إثر التحامه بحارس فريق الحرص الوطني.\nفي السطور التالية نوضح التفسير العلمي لعدم رؤية زخة شهب الجباريات في شرفات المنازل خلال الساعات الماضية بعد الرسالة الغامضة المنتشرة عبر السوشيال ميديا\nقال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، إنَّ وسائل التواصل الاجتماعي سبب في ارتفاع حالات الطلاق، إذ أنها فتحت الباب لعلاقات متعددة

الخبر من المصدر