«الخلالي»: طريق الأطفال إلى العلم يبدأ من الحكايات

نصحت الإعلامية قصواء الخلالي، اليوم، أولياء الأمور، بضرورة الاهتمام بآداب الأطفال حتى يكون لدى الأبناء معلومات كثيرة؛ ليكونوا علماء في المستقبل، لافته إلى أنه يجب اختيار مجالات ذات شغف وعلم للأبناء كالأشياء الطبيعية أو عالم البحار، وشرحها للأطفال بأسلوب الحكاية، والتي تضعهم على بداية طريق العلم.\nوأضافت «الخلالي»، خلال برنامجها «في المساء مع قصواء»، والمذاع على فضائية «CBC»، أن موسوعة «كل شيء عن» هي إحدى إصدارات دار المعارف المصرية، وصدر عنها مجموعة كبرى من الكتب الشاملة لعدد من العلماء العرب والغربيين ببلدان مختلفة، وتضمنت كتبًا لعلماء سجلوا تجاربهم بشكل علمي ومترجم.\nوأوضحت أن كتاب «الحيتان» من الموسوعة حمل غلافه شكل مجرد للحيتان، وخاطب الأعمار المختلفة للأطفال بداية من 10 سنوات وحتى 17 عاما، متابعة: «الصور فيها غموض ونضج، والصور التعبيرية في الكتاب مش ملونة، وقد لا تجذب أنظار الأطفال الصغار، والكتاب مترجم ويحكي رحلات أحد العلماء لصيد الحيتان وأسباب الصيد من الأساس».\nوأكدت أنه في حال رغب الأهالي أن يقرأ أطفالهم الأصغر من 10 سنوات تلك الكتب؛ عليهم شرح الصور الموجودة في الكتاب لجذب انتباه الأطفال لها، متابعة: «ممكن نحكيلهم الموضوع بشكل حكاية أو سرد، ونبسط لهم الموضوع، وكل واحد فاهم ابنه أو بنته بيستوعب ازاي».\nوأشارت إلى أنه في حال لم ينتبه الطفل للكتاب بعد قراءته وسرد ما به، فهذا يعني أن الطفل لا يرغب في معرفة الكثير عن ذلك النوع من النمط الثقافي أو هذا النوع من أدب الأطفال، موضحة: «لو محبش الموضوع يبقي على الأقل عرفنا أنه مبيحبش هذا النمط، ونغير معاه ونروح لحاجة تانية».\nتقدم «الوطن» فيما يلي، تفاصيل العثور على جزيرة وسط المحيط بعد أن أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد رصدها بشكل مفاجئ\nبالندم والبكاء، يروي محمد الملاح المحلل الشرعي، تفاصيل زواجه 33 مرة وتصدره التريند خلال الفترة الأخيرة والخطوة المقبلة التي ينتوي فعلها لإصلاح الأمر\nشاب من الإسكندرية يستغل فترة العزل المنزلي في كورونا ويبدأ مشروعه الخاص بتوصيل طلبات المنازل للأمهات في البيوت، ويحقق نجاح بوقت قصير\nبعد الضجة الواسعة التي أثارها خلال الفترة الماضية، تحدث محمد الملاح المحلل الشرعي لـ«الوطن»، مؤكدًا كذب تصريحاته السابقة وأنه نادم على ما فعله\nنجح طبيب بمحافظة كفر الشيخ في إنقاذ حياة طفلة صغيرة لم تبلغ من العمر عامين بعد، بعد أن علقت حبة فول سوداني في قصبتها الهوائية وكادت أن تقتلها