هجوم على أستاذ بـ«طب طنطا» بسبب كومنت مسيء لـ«رانيا يوسف»

أثار خبر إعلان تبرع الفنانة رانيا يوسف بأعضائها على مواقع التواصل الاجتماعي جدلاً كبيرًا، ونال سخرية بعض المتابعين عبر «فيسبوك»، ومن بين التعليقات الساخرة تعليق واحد حصد آلاف الإعجابات، كتبه الدكتور سامح غازي، أستاذ تشريح بكلية الطب جامعة طنطا.

التعليق الذي كتبه أستاذ التشريح، انتشر على نطاق واسع عبر موقعي «تويتر» و«فيسبوك»، بل وأصبح اسم الطبيب رائجا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب «الكومنت» الذي وصفه نشطاء السوشيال ميديا بغير اللائق والمسيء.

وفي تغريدة عبر موقع التدوينات القصيرة، كتب حساب باسم إيمان مرحي، تقول إنها رأت البعض يسخر من حديث الفنانة رانيا يوسف، ولكن عندما رأت أستاذ الطب كان الأمر مختلفًا، مضيفة: «أنا شفت عيال كتير بتستظرف على موضوع تبرع رانيا يوسف بأعضائها، إنما حد زي دكتور سامح غازي، هو أنت المفروض متابعك ناس كتير قوي ومعظمهم طلبة وخصوصا سنة أولى من كليات طب وأسنان وعلاج طبيعي وأنت المفروض قدوة ليهم».

وحساب آخر باسم شيبو مصطفى، علق قائلاً: «في الحقيقة أنا أصغر بكتير من إني انتقد دكتور سامح، بس ازاي يكتب حاجة زي دي و إزاي طالب يضحكوا ويتبسطوا بالمكتوب».

برر الأستاذ الجامعي موقفه موضحًا أنه لم يفكر في تلك الأشياء التي اتهمه بها البعض، مؤكدًا أن التعليق الذي كتبه هو عبارة عن مزحة يرى عدم خروجها عن الأدب، وأنها ذات طابع طبي عن التشريح.

وأضاف عبر صفحته على موقع «فيسبوك»: «في ناس بيقولوا إنى بتكلم في إيحاءات وكلام فارغ من ده، الحمد لله عمري ما فكرت في حاجة زى كده وعمري ما فكرت في أي كلام من ده، ولو حتى هزرت في أى تعليق على أى صفحة فلم أخرج عن حدود الأدب مع أي شخص، والتعليقات بتبقى لها طابع طبي عن التشريح أو اى صيغة طبية».

كما توعد الأستاذ الجامعي بالرد على كل من استغل اسمه أو صورته للتشهير به، مضيفًا أن أي شخص سيسئ الأدب إليه، أو يستغل صورته سيكون هناك ردًا منه، دون أن يفصح عن طبيعة الرد الذي سيقوم به.

عثر رجل أثناء تجديد منزله وإعادة تصميمه على مفاجأة غريبة داخل منزله وهي رسالة حملت في داخلها أمرًا مذهلًا لم يكن متوقعًا أو في الحسبان

قال المغامر المصري علي عبده مهندس تكنولوجيا، إنه حقق رقما قياسيا بقيادة دراجة كهربائية لمدة 24 ساعة، ودخل موسوعة جينيس مشيرًا إلى أنه حقق الإنجاز في مدينة العل

خلال السطور التالية نوضح عدد من أسعار العملات القديمة التي ما زال هواة المقتنيات يبحثون عنها من أجل جني الأموال خاصة في ظل الحديث المستمر عن أرقام خيالية.