أستاذ موسيقى يحذر من «المهرجانات»: «تدمر الأطفال»

05:39 م | الثلاثاء 21 سبتمبر 2021

حكم تعليم الأطفال الموسيقى بآلات الإيقاع

ماجستير في منيرة المهدية.. «يارا» تربت في إنجلترا وتحيي الموسيقى العربية

تعرف على سارة الهاني شبيهة هيفاء وهبي: أصغر خريجات معهد الموسيقى اللبناني

تركت ألمانيا لدراسة الموسيقى واتجهت للفاشون.. جهاد البنا: "كله فن وزوجي شجعني"

عن كيفية اكتشاف مواهب الطفل الموسيقية، أوضح السعيد: «الطفل وهو صغير بيكون غاوي سمع، أو يغني أو بيطبل، فيه طفل بتلاقيه ماشي على إيقاع أو رتم، وبدأ يتجاوب مع الموسيقى»، متابعا: «مينفعش الأهل يتحكموا في هوايات الطفل في الموسيقى، لأنه مش هيطور نفسه، ولا هيستوعب، لأنها خارج ميوله، يا ريت الأب والأم يدوروا على المرحلة العمرية التي تتناسب مع الطفل للتطوير من نفسه، من خلال مشاهدة الأطفال في ذات الأعمار على موقع يوتيوب، بجانب جولة مع الآلات، حتى يجد بنفسه ما يريد عزفه».

حذر الأستاذ بكلية التربية الموسيقية، من الأغاني الحديثة والمهرجانات: «الأطفال مدمرين، كانوا بيسمعوا زمان الأغاني الكلاسيكية من أم كلثوم أو عبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب، في الوقت الحالي بيسمع هبد ورزع وكلام بذيء، وهو ما يؤثر على ميوله وإنتاجه ويجعله غير سوي».