العثور على زي عسكري من الحرب العالمية الثانية ملفوفا في ورق جرائد (صور)

يعود إلى أيام الحرب العالمية الثانية، زي طيار تابع لسلاح الجو الملكي يكسوه عبق الزمان، سيتم بيعه في مزاد علني كبير، ويعود تاريخه إلى عام 1951، حيث تم العثور عليه بعد اكتشافه ملفوفًا بين صفحات إحدى الجرائد، مما أثار حوله الغموض، ويحتوي الطرد على سترة وسراويل في منزل بإحدى قرى مقاطعة إيست ستافوردشاير في إنجلترا، وفقًا لـ«CNN».\nدار «هانسونز» للمزادات التي ستبيع زي الطيار، أكدت في بيان صحفي أن الطرد الذي ظهر بداخله الزي لم يفتح منذ 70 عامًا، كما أوضحت دار المزادات أنه من الممكن أن يكون طراز الزي الذي اكتشف كان يرتديه طاقم طيران سلاج الجو الملكي البريطاني حتى عام 1941، ومن قبل الطاقم الأرضي حتى عام 1943.\nالسترة تتكون من أزرار نحاسية وحزام، بالإضافة لشعار مروحة ثلاثية الشفرات على الكم، ويعد هذا الزي لأحد كبار الطيارين، وفقًا لدار المزادات، حيث كان الطرد ملفوفًا في ورق بني قديم ومجعد وصحف صفراء عفى عليها الزمن ومربوطة بواسطة خيوط، وكان ملفوفًا أيضًا تحت سرير رجل مُسن توفي مؤخرًا.\nوترى أسرة المتوفي أن هذا الزي الذي عُثر عليه كان يعود له أو لأحد أشقائه، وأكدت الدار أن القطعة التي عثر عليها: «قطعة رائعة من التاريخ العسكري، ولا تزال في حالة جيدة ويمكن ارتداؤها بكل تأكيد، كما أن اكتشاف هذا الزي الرسمي كان بمثابة تجربة عاطفية، ونظن أنه عندما انتهت خدمة الرجل خلال الحرب العالمية الثانية، قام بتغليف زيه بعناية شديدة».\nومن المحتمل أن يتم بيع الزي في مزاد علني يوم 24 سبتمبر المقبل، وسعره سيكون بين 200 جنيه إسترليني و300 جنيه إسترليني، أي من 280 إلى 420 دولارًا.\nتقدم «الوطن» فيما يلي، كل ما تريدون معرفته عن سعر ومواصفات سماعات Galaxy Buds 2، بعد إقتراب شركة سامسونج الكورية من طرحها في الأسواق\nحياة يملؤها الألغاز تعيشها أسرة وليد أيمن، من محافظة الدقهلية، فطفلته وزوجته ينزفان من كافة أنحاء جسدهما، من الفم والأنف والثدي وأسفل الإبط والظهر والقدم.\nما بين السلطة والـ«برجر» والـ«ميلك شيك» تنوعت قائمة المأكولات التي حققت أرقام قياسية بموسوعة «جينيس» للأرقام القياسية\nيصل معدل زكاؤه إلى 151 درجة، بينما يقدر معدل ذكاء العالم آلبرت آينشتاين من 170 إلى 180 درجة، رغم أنه طفل لم يتجاوز حاجز الـ 3 سنوات من عمره\nواصل مغني المهرجانات حمو بيكا، إثارة الجدل بتصريحاته الغريبة، مثل تناوله للخمر