الأخ غير الشقيق لأسامة بن لادن يعرض منزله للبيع «صور»

منزل الأخ غير الشقيق لـ بن لادن

رغم أنه لم يكن مسكونًا من قبل المالك منذ هجمات 11 سبتمبر عام 2001، إلا أن إبراهيم بن لادن، الأخ غير الشقيق لزعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن، عرض منزله بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية للبيع، وأفادت السجلات بأن إبراهيم بن لادن، وهو طالب سابق في جامعة جنوب كاليفورنيا، لم يعمل يومًا واحدًا في حياته، وأنه اشترى المنزل بمنطقة بيل إير عام 1983، مقابل ما يقل قليلًا عن مليوني دولار، وعاش هناك مع زوجته السابقة، كريستين هارتونيان سيناي، في حين أنه يعرض المنزل للبيع مقابل 28 مليون دولار، بحسب «روسيا اليوم».

والمالك الحالي للمنزل هو إبراهيم بن لادن، الأخ غير الشقيق لأسامة بن لادن، وهو واحد من أكثر من 50 طفلًا ولدوا لرجل الأعمال السعودي محمد بن عوض بن لادن، الذي كان لديه 22 زوجة، وخلال فترة وجودهما في القصر، قام بن لادن وزوجته بتوظيف «حراس أرض بدوام كامل، مساعدة منزلية، سائقين، وأمن خاص»، كما احتفظوا بسيارتين من ماركات «رولز رويس، لامبورجيني» في المرآب، بالرغم من أن «إبراهيم» كان يستأجر في بعض الأحيان سيارات فاخرة أخرى لتجنب قيادة سيارة «سيلفر سبيرز» الثمينة عند هطول الأمطار.

وكان طلق «بن لادن» زوجته «سيناي»، في أوائل تسعينيات القرن الماضي، لكنه استمر في العيش في بيل إير حتى عام 2001، وكان يقسم وقته بين لوس أنجلوس وجدة، وبعد هجمات 11 سبتمبر التي وقعت أثناء إجازته في الخارج، ورد أن إبراهيم بن لادن لم يعد أبدًا إلى الولايات المتحدة، خوفًا من الأنظار التي قد يجلبها اسمه الأخير.

وظل المنزل فارغًا بشكل أساسي منذ ذلك الحين، بالرغم من أنه تم تأجيره في بعض الأحيان لإنتاج الأفلام المحلية، ومع حلول عام 2010، ورد أن المكان كان يستخدم كموقع لتصوير الأفلام الإباحية، بحسب موقع «mercurynews».

أنقذ إبراهيم الشحات من طنطا بمحافظة الغربية شابا من الموت بعد أن كان يصارع الأمواج ببحر إسكندرية، فدفع ثمن شهامته وجدعنته حياته، وترك خلفه أسرة منها طفل رضيع

يصل سعر رغيف فينو بإحدى مطاعم الطعام الصحى إلى 35 جنيها للحجم الكبير و17 جنيها للحجم الصغير، وهو سعر غالي، ولكن توضح مسئول العلاقات العامة السبب وراء سعره.

واصل مغني المهرجانات حمو بيكا، إثارة الجدل بتصريحاته الغريبة، مثل تناوله للخمر

تقدم «الوطن» فيما يلي 8 علامات للساعة والتي ظهرت حتى الآن، وإجابة سؤال ماهو موعد قيام الساعة، بحسب مركز الأزهر العالمي للفتوى وعلماء الأزهر