المغامرة مستمرة رغم كشف الحقيقة.. رسالة جديدة من الناجي الوحيد في 2027

أثارت قصة الناجي الوحيد على «تيك توك»، اهتمام وسائل الإعلام العربية والعالمية، خلال الفترة الماضية، بعد ظهور شخص غريب ادعى أنه يعيش في عام 2027، ولا يوجد بشر سواه، وأنه الناجي الوحيد من العالم في هذا التوقيت، ورغم كشف حقيقته وسبب نشره لهذه الفيديوهات، إلا أنه يستمر في ما يقدمه ويدعيه.

آخر الفيديوهات التي نشرها «الناجي الوحيد»، كانت في إحدى الحدائق النباتية بمدينة ملجا الإسبانية، بعد أن دخل تحد مع أحد متابعيه طلب منه ذلك، ونشر في نفس الفيديو أيضًا، زيارته لكهف يدعى «نيرجا»، وهو كهف شهير يقع في نفس المدينة، وكتب على لقطات الكهف: «كنت في صباح هذا اليوم في كهوف نيرجا»، وفي نهاية الفيديو كتب: «غدًا سأعود».

Responder a @edward_montoya_2001 @unicostory ##unicosobreviviente

ورغم ظهور حقيقته، وهي أن هذا الحساب تابع لشركة إنتاج إسبانية، وأن الفيديوهات تعود لحملة تسويقية لمسلسل جديد يحمل الفكرة نفسها، فلا زال المتابعون يتفاعلون مع فيديوهات «الناجي الوحيد»، ويطالبوه بعمل بث مباشر كي يصدقوه، كما حاول البعض أيضًا تفسير الفيديوهات على أن العلماء أرسلوا هذا الشخص إلى عام 2027، لمعرفة ما سيحدث حينها.

لكن مشاهدات فيديوهات «الناجي الوحيد»، قلت بشكل واضح بعد إعلان حقيقة الفيديوهات المثيرة للجدل، فقبل تأكيد شركة الإنتاج الإسبانية، كان يصل الفيديو الواحد إلى أكثر من 2 مليون مشاهدة، إلا أنها قلت بشكل واضح ووصلت الفيديوهات الأخيرة إلى أقل من نصف مليون مشاهدة.

كان موقع «audiovisual451» قد نشر حقيقة «الناجي الوحيد»، مؤكدًا أن الفيديوهات تعود لفكرة تسويقية للشركة الإسبانية «Beta Spain»، التي ستقوم بإنتاج مسلسل «الناجي الوحيد»، والمرتبطة بالفيديوهات التي نشرها «خافيير» بصفحته على «تيك توك» في أماكن مختلفة، مؤكدًا أن كل ما حدث ما هو إلا حملة دعائية للمسلسل.

لحظات من الفرحة الجنونية تنتاب البعض عند تحقيق إنجاز تاريخي أو نجاح أحد الأقارب والأصدقاء في كتابة أسمائهم بأحرف من ذهب

في ذكري وفاته الثانية يبرز الحديث عن عدة تصريحات ومواقف في حياة الفنان الراحل فاروق الفيشاوي والذي وافته المنية قيل عامين بعد صراع مع مرض السرطان

ضجة كبيرة أثارها منشور كتبته إدارة محل ذهب في منطقة فيصل على صفحتها بموقع فيسبوك، عن نسيان أحد عملائها لكوليه ذهب اشتراه مساء أمس، فبعد أن دفع العميل الشاب