«مصر بتتغير».. مجرى العيون من تلوث وعشوائيات إلى موقع سياحي

رصدت «الوطن» أعمال تطوير مجرى العيون بمصر القديمة لاستعادة الوجه الحضاري والتاريخي لمنطقة مصر القديمة، وهي كالتالي..

-بدأ في يوليو 2019 مشروع إحياء وتطوير سور مجرى العيون الذي تتبناه محافظ القاهرة بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار.

-إزالة تعديات كبيرة والنفايات وحظائر الحيوانات بمحيط مجرى العيون.

-العمل على ترميم الأجزاء التي تم هدمها وإحياء السواقي من خلال الإضاءة بالليزر وإقامة الحدائق والمطاعم ومحال للحرف اليدوية.

-إنشاء قاعات العروض الثقافية والحفلات التراثية.

-إعداد المنطقة لتكون إضافة جديدة للأماكن السياحية والثقافية في العاصمة.

- صيانة موقع مبنى مأخذ المياه الموجود بمنطقة فم الخليج المطلة على نهر النيل، وصيانة نماذج السواقي المقامة أعلى المبنى.

-أعمال الصيانة نفذها عدد من الفنيين التابعين لمعهد الحرف الأثرية بقطاع الآثار الإسلامية والقبطية بوزارة الآثار.

-إزالة التعديات على سور مجرى العيون والحرم الأثرى بالتنسيق مع كل الجهات المعنية من الآثار ومحافظة القاهرة.

- تطوير منطقة سور مجرى العيون على مساحة 399 ألف م2 أي نحو 95 فدانا.

-تطوير مجرى العيون يشمل إقامة البازارات السياحية، والمطاعم، والكافتيريات، وأماكن انتظار سيارات، وغيرها.

-تم نقل عمال المدابغ إلى مدينة الروبيكى، وتوفير سكن بديل لهم بمدينة بدر.

-إزالة مليون ونصف مخلفات من داخل المنطقة تمهيدا للتطوير.

- نقل سكان المنطقة إلى مساكن مجهزة بمدينة المحروسة.

-إنشاء 90 عمارة على 74 فدانا ومسطح العمارة الواحدة نحو 600 متر على 4 وحدات، كل وحدة مسطحها نحو 150 مترا، العمارات عبارة عن أرضي و6 أدوار.