9 أسباب أدت لحفظ التحقيقات مؤقتا في قضية «فيرمونت».. منها التراخي في الإبلاغ
1- عدم كفاية الأدلة المقامة قبل المتهمين.
2- الاختلاف البيّن في الإدلاء ببيانات حول تاريخ الحفل الذي أُقيم عام 2014، ما أثر في صحة أقوال الشهود.
3- عدم توصل التحقيقات إلى مقطع تصوير الواقعة، أو مبادرة أحد بتقديم الفيديو الخاص به، ما أثّر في قوة الدليل بالأوراق.
4- الشهود الذين أطلعوا على الصور بحوزة النيابة العامة، لم يتمكنوا من تحديد هُويّة مَن فيها، وعلى رأسهم شاهد الرؤية الأوحد في التحقيقات.
5- شاهد الرؤية الوحيد فى الواقعة، الذي كان متواجدا في الجناح، لم يشاهد مواقعة المتهمين المجني عليها.
6- التراخي في الإبلاغ عن الواقعة لمدة قاربت 6 سنوات، تسبب في صعوبة في حصول «النيابة العامة» على الأدلة بالدعوى.
7- تضارب أقوال الشهود بين دسِّ مخدِّرٍ للمجني عليها خلال الحادث أو تعاطيها إياه بإرادتها.
8- تناقض أقوال الشهود فيما بينهم، بشأن تفصيلات جوهرية مؤثرة في الواقعة.
Comments