المحتوى الرئيسى

سفير التضامن | كريم خلف «فنان الخيامية».. فيديو وصور

04/15 01:56

قصص عظيمة تكتبها وزارة التضامن الاجتماعي بأحرف من نور لأبطالها على مدار أيام شهر رمضان، تلقي فيها الضوء على نماذج مشرفة من الشباب والفتيات تحت عنوان "سفير التضامن ".

في البداية يقول كريم خلف فنان الخيامية.. وبطل القصة الثانية من سفير التضامن: "الحلم بيبدأ صغير بيكبر يوم بعد يوم زي لوحة الخيامية بتفضل خيوطها تكتمل يوم بعد يوم لما بتكمل بتشوف تكوين مبهر يخطف العين ويفرح القلب تكوين لما تفتكر ماضيه تقول استحالة هوصل لخط النهاية بس أنا آمنت بنجاحي.. ووثقت في الطريق".

وتابع: "في منطقة السيدة عائشة بالقاهرة.. أدركت وانا عمري ٧ سنوات أول خيط للنور، نور جاي من مشغل جدي وجذبني".

وأضاف "كريم": "يبدأ يومي بالفرجة على الحرفيين المبدعين مش فاهم أوي ببعملوا ايه.. هما بيركّبوا قماش ملون جنب بعض بأشكال جميلة.. والفرجة قلبت بحيرة.. هي الناس دي بتعمل إيه؟ إزاي بيطلعوا لوح بالجمال ده؟ ليه أنا كمان معملش زيهم؟!".

وقال: "كل يوم الفكرة بتكبر.. والشغف مالوش أبواب.. بس جه وقت المدرسة.. كنت بحب حصص الأنشطة وبستغرب.. ليه مفيش حصة لفن جدي؟ ليه مفيش عنه سيرة؟، الرجوع من المدرسة مكانش نهاية اليوم.. ده كان بداية الحلم.. أجري على المشغل أتعلم فيه فن عيلتي.. فن الخيامية.. الفن المبهر بألوانه.. إللي بنشوف فيه لوح مصنوعة ومتركبة من القماش في غاية الروعة والجمال".

واختتم: "الحمد لله وصلت لحلمي إني أبقى من أشطر صناع الخيامية في مصر؛ وعندي مشغل لتصنيع الخيامية وكمان مدرسة لتدريب الأطفال والكبار على صناعته، أنا كمان بقيت مدرب.. مدرب لفن الخيامية بوزارة الثقافة ووزارة الشباب والرياضة في المحافظات، ومع وزارة التضامن مشروعي كبر.. شاركت في معارض ديارنا على مدار ٧ سنين.. كانت باب كبير وسعت بيه نشاطي وطورت بيه صناعتي.. قدرت أعمل من الخيامية شنط ومفارش ولوح وإكسسوارات".

https://www.facebook.com/watch/?v=2882283002059772

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل