المحتوى الرئيسى

زوج إسراء عماد يعترف: ضربتها عشان قالت إنها راحت لصاحبي البيت (مستند)

04/11 10:17

 وكانت الضحية إسراء عماد أصيبت بجروح غائرة وقطعية في الوجه والصدر والرأس على يد زوجها، الأمر الذي جعلها في حالة حرجة بين الحياة والموت في أثناء رقودها فوق أحد أسرة العناية المركزة بمستشفى شرق المدينة بمنطقة المنتزه بمحافظة الإسكندرية، لكنها تعافت مؤخرًا.

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم في الشروع في قتل المجني عليها إسراء عماد والتعدي عليها بالضرب مستخدمًا في ذلك سلاح أبيض سكين قاصدًا من ذلك قتلها؟

ج: محصلش.. أنا ضربتها فعلاً بس ما كنتش عايز أموتها.

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك بأنك متهم بإحراز سلاح أبيض دون مسوغ قانوني؟

ج: أنا كنت واخذ معايا سكينة علشان كنت خايف تنتقم مني.

س: وما كيفية تعديك على المجني عليها إسراء عماد؟

ج: اللي حصل إن كان ما بيننا خلافات من شهرين وكانت سايبة البيت واخذة ابني وما كانتش بتتكلم معايا خالص، وكانت عايزة تتطلق وأنا ما كنتش عايز أطلقها، وفي الفترة دي كانت متخانقة مع أختها «دنيا»، وأختها قالت لي إنّها بتتكلم مع واحد صاحبي اسمه حسن طارق، وهي كان في مشاكل ما بينها وبين والدتي، وبينها وبين خطيبة أخويا، وكنت دائمًا بصالحها، وكانت دائما بتقولي عايزة حقها من أمي، بإني إقولها إنّها ما تتدخلش في حياتنا، وحقها من أخويا إني أشتمه، وحاولت أهدي الموضوع علشان يتحل، وقلتلها إني موافق علشان أرضيها، مشيت من بيتنا وقعدت معاها عند بيت والدتها، وبعد يومين حصل ما بيننا خلاف علشان هي رجعت تطلب مني حقها من أمي وأخويا ثاني، وأنا رفضت، فسبت البيت ومشيت، وفي نفس اليوم لقيت جاري عم جمال اللي ساكن فوقي، ويعتبر هو اللي مربيني بيرن عليا وبيقولي إنه عاوزني ضروري، طلعتله فوق الشقة، لاقيتها قاعدة فوق سايبة شعرها ومتمكيجة، وحب إنه يصالحنا مع بعض، بس هي كلمتني بأسلوب مش حلو، وقالتلي مش هتشوف ابنك ثاني، وهو قالها يا بنتي اتكلمي بأسلوب حلو، فنزلت تحت وأنا نزلت معاها، وقلتلها هغير هدومي وأنزل، وساعتها خذت سكينة معايا علشان كنت خايف تكون جايبة حد ينتقم مني، ونزلت بعد كدة، اتكلمنا ولقيت أمي وأخويا نزلوا وأخدت مني مفتاح التاكسي، وطلعت هي وأخويا «مصطفى»، وهي اتضايقت علشان أمي أخدت المفتاح، وشافت السكينة في جيبي وراحت تاخدها وأنا مسكت منها السكينة فاتعورت في يدي، وهي قالتلي أنا روحت عند صاحبك حسن طارق البيت، فأنا اتضايقت وقالتلي إنت شايف إيه بعد اللي أنا قولتهولك، قعدت اضرب فيها بالسكينة، ولما وقعت أخدتها في العربية للمستشفى، وأخويا مصطفى كان معايا، ونزل في نص الطريق علشان كان خايف، وسألوني دي حادثة، ولا إيه قلتلهم أنا اللي عملت كدة، فأخدوني من المستشفى على القسم.

س: ما هو سبب تعديك على المجني عليها إسراء عماد؟

ج: علشان هي قالتلي إنها راحت عند صاحبي حسن طارق البيت، وقالتلي هتطلقني ولا لا بعد اللي أنا حكيتهولك، فأنا اتضايقت علشان قالتلي الكلام ده، وعلشان قالتلي إن أنا بحبه وهتجوزه.

س: ما سبب إحضارك سلاح أبيض قبل رؤية المجني عليها إسراء عماد؟

ج: علشان أنا مش متعود أشوف إسراء من غير ابننا، وكمان هي كانت جاتلي في وقت متأخر في الفجر، وأنا خفت إنّها تكون عاوزة تعمل فيا حاجة علشان الخلافات اللي بيننا.

س: ما هي طبيعة تلك الخلافات؟

ج: هي كانت متخانقة معايا علشان كان في خلافات بينها وبين والدتي وبين أخويا وكانت طالبة الطلاق وسايبة البيت والخلافات اللي ما بينها وبين أمي ما أعرفش سببها إيه، الاتنين مش بيحبوا بعض، واللي بينها وبين أخويا إنها بتغير من خطيبته وأنا شتمتها وضربتها قدامهم قبل كدة علشان في مرة شتمتهم وشتمتني، وده كان سبب الخلاف اللي من شهرين.

س: وهل ترقى تلك الخلافات للمجني عليها بمحاولة الانتقام منك؟

ج: علشان أنا كنت عندها من يومين وهي قالت لي أنا حلمت إن أنت بتكلم واحدة تاني، وإن أنا عايزة حقي من أمك، بإني أقولها إنها ما تتدخلش في حياتنا تاني، وإني أشتم أخويا، وأنا كنت سألتها على علاقتها بـ«حسن» صاحبي.

س: من هو حسن طارق؟

س: وما هي علاقة المجني عليها إسراء عماد بالمدعو حسن طارق؟

ج: هو لما كنا متخانقين من شهرين، أختها قالت لوالدتي إنَّها سمعتها إنها بتكلم حسن وحكيتلها إنها راحتله البيت و دنيا قالت لأمى ولما اتصالحنا وروحتلها البيت من حوالي أسبوع وسألتها عنه قالتلي إنَّها كلمته علشان نرجع لكن ما راحتلهوش البيت.

س: متى وأين تعديت على المجني عليها إسراء عماد؟

ج: 26 مارس 2021 الساعة 3.30  صباحا بـ15 شارع سيدي بشر قبلي.

س: ما هي ظروف تقابلك مع المجني عليها؟

ج: أنا كنت قاعد عند بيت والدتها، ولما اتخانقنا أنا سبتها وما ردتش عليها.

س: ما عدد الضربات التي تلقتها للمجني عليها؟

ج: أنا محستش بنفسي أنا ضربتها قد إيه.

س: أين استقرت تلك الضربات؟

ج: أنا ضربتها في وشها وجنبها بس مش فاكر أنهى جنب.

س:  هل استغاثت المجني عليها بالمارة.

س: ما الذي حال دون ذلك؟

س: وما التصرف الذي بدر منك آنذاك؟

ج: أنا فوقت لنفسي ساعتها وأخدتها على المستشفى.

س: وهل شاهد أحد واقعة التعدي على المجني عليها؟

س: وما قولك فيما أقرّت به المجني عليها أمام تحقيقات النيابة العامة؟

ج: لا أنا ما كانش قصدي أموتها، وهي بتعمل كدة علشان تنتقم مني ومن أمي وأخويا، وهي قالتلي إنّها جاية من عند عمتها مش من عند والدتها.

س: ما قولك فيما أقرّته المجني عليها بأنك أحدثت إصابة لنفسك في يدك في حين أنك أقررت بأن محدث لك الإصابة هي إسراء عماد؟

ج: أنا أقصد إن أنا اتعورت وأنا بشد منها السكينة، لكن هي معورتنيش بيها.

س: ما قصدك من ارتكاب تلك الأفعال؟.

ج: أنا كان قصدي أضربها مش أموتها.

س: وما هو تاريخ زواجك من المجني عليها؟

ج: احنا متجوزين من 25 فبراير 2020 ومعانا مالك عنده 5 أشهر.

أهم أخبار حوادث

Comments

عاجل