صناعة دمياطية.. مشروع شباب أطباق وصواني خشب صحية: هنافس أوروبا

صناعة دمياطية.. مشروع شباب أطباق وصواني خشب صحية: هنافس أوروبا

منذ 3 سنوات

صناعة دمياطية.. مشروع شباب أطباق وصواني خشب صحية: هنافس أوروبا

تربي منذ صغره وسط الأثاث، في مصنع والده للموبيليا بدمياط وعائلته تعمل في هذه المهنة منذ أكثر من 100 عام، الأمر الذي جعل شغفه وحبه في التصنيع يكبر معه في مراحل عمره، حتى استطاع أن يتميز في نوع معين من الأدوات وهي صناعة الأطباق والصواني الصحية بأسعار خيالية مقارنة مع المنافسين.\nمؤمن طارق السعيد الشهير بـ «المكسيكي» بدأ مشروعه في البداية بمفرده ثم قرر أن يشاركه مجموعة من الأصدقاء ويقسمون على بعضهم المهام وتوزيع الإيرادات على بعضهم: «معايا محمود واحمد ماسكين التصنيع وكل واحد لي دور اللي يسافر يجيب خشب اللي يقطع اللي يشغل الخرطين ومعانا سهر وبسمة بيعملوا التسويق».\n«إحنا بنعمل أطباق وصواني تستخدم صحية مش بندهنهم بزيوت معينة صالحة للاستعمال في الأكل»..  وصف مؤمن البالغ من العمر 30 عامًا الذي يؤكد أن مصنوعاتهم صالحة لتناول الأكل بداخلها حيث إنها لا تتفاعل مع الطعام أو تظهر أي رائحة: «بنعمل أطباق خشب جميع المقاسات وبولات السلطات ومضارب البيتزا والبورد الكبيرة»، وفقًا لوصفه لـ «الوطن».\nويبيع مجموعة الشباب المكونة من 5 أفراد المنتجات التي يتم تصنيعها يدويًا وبماكينات معينة بأسعار خيالية مقارنة مع المنافسين وفقًا لقول مؤمن: «الطبق اللي بره بـ 400 جنيه إحنا بنبيعوا بـ 100 جنيه: «بنشتغل بأحسن الخامات وأنواع معينة من الخشب وأرخص شغل، والحمد لله إنتاجنا كبير بعكس باقي الناس بيعملوا شغل قليل، وربنا بيكرمنا إحنا بنسعى نكبر المشروع ومش مركزين دلوقتي على العائد».\nويشتري منهم العديد من المطاعم الذين قرروا تقديم الأطعمة على منتجات خشبية والعديد من الشيفات كما أن الفنانة نشوى مصطفى تواصلت معهم للشراء منهم لأسرتها وأشادت بهم عبر حسابها الرسمي على موقع «فيسبوك»: احنا 3 شباب وبنتين وبنحاول نكبر مشروعنا وانا وأصحابي مش بنحاسب بعض اللي عايز حاجة بياخدها ممشينها بالحب». \nسهر رفعت مسؤولة التسويق على الجروب الخاص بمشروع «اطباق وصواني خشب هيلثي فووود» تركت عملها للتفرغ لهم موضحة لـ«الوطن»: «أنا كان عندي صفحة ببيع فيها منتجات وكنت باخد منهم برده وابيع على صفحتي، مؤمن عرض عليا اشتغل معاهم وبصراحة مترددتش لحظة في إني اكون معاهم».\n«انا مابصتش ابدًا للعائد المادي غير أنه بجد نفسي شباب زي دول يتعرفو في المجال بتاعهم وينافسو البراندات لأنهم فعلا بيطلعوا مستوي شغل جبار ممتاز جدًا مافيش حد جربه وماشكرش فيه».. وصف سهر التي تحاول معهم في منافسة منتجاتهم لتكون ماركة كبيرة: «عايزين يبقي اسم مصري ينافس أوروبا في الصناعه دي وخصوصًا أن دمياط مشهوره بالأخشاب».\nلم تكن واقعة «شبكة الدعارة المدرسية» هي الحادثة الأولى المرتبطة باسم مدرسة «حدائق شبرا الإعدادية بنات»\nالعديد من الأعراض التي تظهر عند الحصول على لقاح فيروس كورونا «سينوفارم».\nالجرائم الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي تزايدت بشكل كبير خلال الآونة الأخيرة، ما بين الاعتداءات والتنمر واختراق الخصوصية والحسابات الشخصية\nبعد معاناة متكررة مع ألم المعدة علمت مي أن مابها ما هو إلا سحر أسود وضع لها في الأكل قبل سنوات، ومع محاولة فك السحر أخرجت ما في معدتها سليم دون أن تهضمه المعدة\nعائلة كانت تعيش حياة سعيدة في وجود الأب والجد معًا وهم في سن متقدم من العمرة، ولكنه فقدوا الأب والجد في نفس الليلة

الخبر من المصدر