بعد مرور 37 عاما على عرض «هند والدكتور نعمان».. كيف تبدو الطفلة حاليا؟

ليزا في مسلسل «هند والدكتور نعمان

رغم مرور نحو 37 عامًا على عرض مسلسل هند والدكتور نعمان، إلا أنه لايزال له رونق خاص وشغف كبير لمشاهدته مع كل مرة يُعاد عرضه على شاشة التلفزيون سواء للجيل القديم أو الجديد أو الحالي، وآخرها هذه الأيام على قناة «DMC دراما».

ومسلسل «هند والدكتور نعمان» إنتاج عام 1984 وتدور أحداثه في إطار إجتماعي وحول العلاقات الُأسرية، ويسلط الدور على الطفلة «هند» التي أدت دورها الفنانة «ليزا شحاتة» وهي أحد أشهر الأطفال في الفن المصري، والجد «نعمان» الذي أدى دوره الفنان الراحل كمال الشناوي وتتوالى الأحداث مع مفارقات كثيرة تحدث طوال حلقات المسلسل من مغامرات هند التي عرضتها لمخاطرة كبيرة.

وقصة المسلسل تبدأ بخلاف بين ابنة الدكتور نعمان وزوجها بعد حصولهما على إعارة بالخارج وتكون المشكلة في أين تبقى الطفلة «هند»، حتى قررا إبقائها لدى الجد «نعمان» لرعايتها أثناء فترة غيابهم.

دور الطفلة «هند» يثير فضول الكثيرين لمعرفة كيف أصبح شكلها في الكبر؟ وخاصًة إنها لم تظهر بالساحة الفنية منذ طفولتها، ورغم قلة ظهورها في القليل من الأعمال الفنية إلا أنها قدمت بعض الأدوار التلفزيونية والسينمائية المحفورة في أذهان الجمهور وهو ما جعلها من أكثر الأطفال شهرة في تاريخ الفن.

وظهرت ليزا شحاته التي تقريبًا حاليا في سن الأربعينات بعدد من الأدوار بخلاف دورها في مسلسل هند والدكتور نعمان حيث شاركت في فيلم «كراكون في الشارع»، «انتحار صاحب الشقة»، «إنقاذ ما يمكن إنقاذه»، «الزيارة الأخيرة».

وإختفت ليزا عن الساحة الفنية تمامًا بعد إعتزالها التمثيل حتى إنتشرت صورة لها منذ  3 أعوام تقريبًا، بأحد المناسبات العامة لأصدقائها الذي نشر أحدهما كيف تبدو الطفلة «هند» بطلة مسلسل هند والدكتور نعمان بعد غياب طويل.

وجدير بالذكر أن مسلسل هند والدكتور نعمان يُعرض حاليًا على قناة «DMC دراما»، بطولة كمال الشناوي، ليزا، مجدي وهبة، رجاء الجداوي، حسين الشربيني، أحمد راتب، وسلوى خطاب، وتأليف لينين الرملي وإخراج رائد لبيب.

لم تكن واقعة «شبكة الدعارة المدرسية» هي الحادثة الأولى المرتبطة باسم مدرسة «حدائق شبرا الإعدادية بنات»

العديد من الأعراض التي تظهر عند الحصول على لقاح فيروس كورونا «سينوفارم».

الجرائم الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي تزايدت بشكل كبير خلال الآونة الأخيرة، ما بين الاعتداءات والتنمر واختراق الخصوصية والحسابات الشخصية