أهداف بايدن لمائه يوم.. ومجلس الشيوخ يعلق متفائل للغاية

أهداف بايدن لمائه يوم.. ومجلس الشيوخ يعلق متفائل للغاية

منذ 3 سنوات

أهداف بايدن لمائه يوم.. ومجلس الشيوخ يعلق متفائل للغاية

23 يناير 2021 6:01 م\nالتعليقات\nأهداف بايدن لمائه يوم.. ومجلس الشيوخ يعلق "متفائل للغاية"\n\nدخل الرئيس الأميركي، جو بايدن، الأربعاء، إلى البيت الأبيض، وفي جعبته كثير من الوعود التي قطعها على نفسه، خلال الحملة الانتخابية، سواء تعلق الأمر بالملفات الداخلية "الحارقة" مثل وباء كورونا، ووضع الاقتصاد، أو قضايا السياسة الخارجية والتعاون الدولي.\nوسارع بايدن إلى توقيع العشرات من الأوامر التنفيذية، بمجرد توليه المنصب، فأعاد واشنطن إلى اتفاق باريس للمناخ، فضلا عن إرجاع الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية بعدما كان الرئيس السابق، دونالد ترامب، قد انسحب منها.\nوفي أزمة فيروس كورونا، أصدر بايدن أمرا بإلزامية الكمامة في الإدارات الفيدرالية، فضلا عن إلزام القادمين إلى البلاد من الخارج، بالإدلاء بفحص سلبي ضد كورونا، والخضوع لحجر صحي.\nويرى متابعون أن الأيام المئة الأولى من ولاية بايدن ستكون حافلة بالقرارات والإجراءات، وهذه المدة ستصل حدها في الثلاثين من أبريل المقبل.\nوبحسب "سي إن إن"، فإن بايدن يراهن على تحقيق جملة من الأهداف خلال الأيام المئة الأولى من عمر إدارته، في مسعى إلى محو ما يعتبره إرثا ثقيلا من سلفه ترامب.\nويطمح بايدن إلى إعطاء 100 مليون جرعة من اللقاح للأميركيين، خلال هذه الفترة، فضلا عن فتح المدارس والتصديق على خطة إنقاذ اقتصادية من 1.9 ترليون دولار.\nويسعى بايدن أيضا إلى عرض مقترح جديد بشأن إدارة مسألة الهجرة والحصول على الجنسية الأميركية، بينما كان سابقه الجمهوري يحرص على منع وصول المهاجرين غير النظاميين إلى الولايات المتحدة.\nوأصدر الرئيس بايدن أمرا بالتراجع عن قرار ترامب القاضي بمنع دخول مواطني عدد من الدول الإسلامية إلى الولايات المتحدة.\nلكن هذه الأهداف ليست سهلة التحقيق في مدة قصيرة من 100 يوم، لاسيما أن مجلس الشيوخ لم يقم حتى الآن بتأكيد أو برمجة موعد التصويت على أي مسؤول تم تعيينه في إدارة بايدن.\nومن المرتقب أن يجري الاستماع إلى أول دفعة من هؤلاء المسؤولين، الخميس المقبل، لكن بايدن الذي خبر دهاليز الكونغرس، طيلة عقود، كما تمرس في العمل السياسي، سيكون على دراية جيدة وكافية بما تقتضيه القرارات.\nويرى المؤرخ الرئاسي الأميركي، جوليان زيليزر، أن بايدن يسعى على غرار الرئاسي الأميركي السابق، فرانكلين روزفلت، إلى قلب اتجاه السياسة الذي اختاره ترامب، وذلك من أجل إحداث استقرار في المجتمع إزاء الوباء.\nوأضاف الأكاديمي الأميركي، أن بايدن سيركز على إحداث هذا الاستقرار، أكثر مما سيبحث عن إحداث مسار جديد في السياسة العامة للولايات المتحدة.\nوأضاف زيلزر أن هذا الرهان من قبل بايدن في 100 يوم، يبدو "متفائلا للغاية"، نظرا إلى الظروف السائدة في الوقت الحالي.\nوفي عهد الرئيس السابق، باراك أوباما، مثلا، شكل الجمهوريون عقبة أمام الكثير من القرارات، رغم أن أوباما كان أكثر حظا، بفضل أغلبية ديمقراطية من 60 مقعدا في مجلس الشيوخ.\nفي المقابل تولى بايدن السلطة، وفي مجلس الشيوخ 50 نائبا ديمقراطيا، أي نفس عدد مقاعد الجمهوريين.\nلكن الغلبة في مجلس الشيوخ تظل من نصيب الحزب الديمقراطي، على اعتبار أن نائبة الرئيس، كامالا هاريس، يحق لها أن تدلي بصوت فاصل، إذا حصل تعادل بين المعسكرين السياسيين.\nوتبعا لذلك، فإن بايدن سيحتاج إلى إجماع ديمقراطي في بيته الداخلي، وعدم تزحزح أي منهم في الكونغرس، إضافة إلى استمالة بعض الجمهوريين غير البارزين، لأجل المضي قدما في الوفاء بالوعود.\n \n   منذ 5 ساعاتالطفرة البريطانية لكورونا في إسرائيل.. ونتنياهو ينوي إغلاق مطار بن غوريونمنذ 6 ساعاتإيران تستثني إسرائيل من عملية أمن الخليجمنذ 8 ساعاتالسيسي يفتتح مشروع الفيروز للاستزراع السمكيمنذ 9 ساعاتظريف: أؤيد التفاوض مع أمريكا مرة أخرىمنذ 12 ساعةاحصائية تؤكد مقتل شخصاً واحداً كل 6 دقائق.. والسببمنذ 12 ساعةنتنياهو وغانتس في خلاف بسبب الإدارة الأمريكية الجديدةمنذ 12 ساعةالسعودية: لدينا شرط لإقامة سلام بيننا وبين إسرائيلمنذ 12 ساعةالفوضى تعم بني براك.. والتفكك المجتمعي مازال يهدد إسرائيلمنذ 13 ساعةازدياد انتهاكات الاحتلال والتوسع الاستيطانى في فلسطين22 يناير 2021 8:41 مإسرائيل: اسقاط طائرة مسيرة اجتازت الحدود من لبنان

الخبر من المصدر