شاب يصاب بتشنجات بعد تعاطيه مخدر جديد.. أرخص من الأستروكس «فيديو»

حالة من التشنجات لشاب بعد تعاطيه مخدر جديد\nفي مدينة أوسيم بالجيزة، استلقى شاب على ظهره بعد تعاطيه نوعا من المخدرات، ودخل في نوبة من التشنجات وجعل يهتز من رأسه وجسده بطريقة مخيفة، هكذا هو حال متعاطي مخدر «الشادو» الجديد، الذي ظهر نظرًا لارتفاع سعر مخدر «الأستروكس»، في الفترة الأخيرة، وجعل بعض الشباب المدمنين يقبلون عليه.\nاقرأ أيضًا.. طفل يثير الجدل بسلاح أبيض و«حشيش»\nالشادو ليس نباتًا ولكنه خليط صنعه تجار المخدرات من بعض المواد الكيميائية، مما يجعله أكثر ضررًا من أنواع المخدرات الأخرى، ويصعب معرفة أضراره بسهولة، ونظرًا لسعره الرخيص، فإنه اقتحم الأسواق بطريقة سريعة وانتشر سريعًا بين الشباب.\nيحكي الدكتور فادي صفوت أخصائي الطب النفسي، أن مخدر «الشادو»، قليل الانتشار في الأسواق، ولكن الإقبال الزائد عليه، كان نتيجة سعره الرخيص الذي يصل إلى 10 جنيهات فقط، الذي يعتبر في متناول الشباب، خاصة بعد قلة انتشار مخدر «الأستروكس»، مضيفًا: «الكيس من الشادو بيبقى عبارة عن حبيتين، وله شكلين يا إما مادة سائلة أو أقراص متعددة الألوان منها الأبيض والبني والبرتقالي، ورغم إنه مضر جدًا الإنسان إلا أنه كان يتم استخدامه كمقوٍ وباني للعضلات خاصة بين الشباب في صالات الجيم».\n\nالمادة الموجودة في «الشادو» هي «الكيتامين»، وهي من أكثر المواد المخدرة خطورة على جسم الإنسان، وبحسب الدكتور «فادي»، فإن تعاطي كمية كبيرة من تلك المادة يتسبب في عدة أضرار، منها التشنجات العصبية والشعور بالشلل التام وفقدان الوعي، فضلاً عن تجمد الجسم والهلاوس السمعية والبصرية والانفصال عن الواقع التام، وبرغم التشابه الكبير في الأسماء بين مخدر «الشبو» و«الشادو»، إلا أنهما يختلفان تمامًا ولهما تأثير مختلف، بل يعتبر «الشادو» أكثر خطرًا لأنه يؤثر بشكل كارثي على الجهاز العصبي.\nمع التطور التكنولوجي الكبير في مجالات الحياة المختلفة، وبشكل خاص تقنية الهواتف الذكية وسماعاتها، كشف أحد الخبراء الروسيين، منذ أيام\nومع تفاقم تلك الجرائم المرتكبة بحق الأبناء مؤخرا، بدأ البعض التساؤل حول «هل قتل الأبناء من علامات يوم القيامة؟»\n«فكرة مشروع بـ 100 جنيه» .. عنوان منشور على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بمجرد رؤيته تعتقد في بداية الأمر أن صاحبه ينصح الناس بفكرة لزيادة الدخل إلا أن الأم\nأنفق رجل أكثر من 6 آلاف جنيه محاولا الوصول لتشخيص لمرض كلبه، بعدما بدأ فجأة يعرج دون سبب واضح، ليكتشف أن الأمر متعلق به.\nبين مقابر البساتين يقع سوق لبيع الانتيكات، يضم جميع السلع المعاد تدويرها، وبأسعار منخفضة كثيرا، حيث أن تلك السلع في مجملها يتم جمعها من القمامة.