«برنامج الأغذية العالمي» يساعد مزارعي الصعيد على «تحسين الإنتاجية»

تنشر «الوطن» أهم 10 أهداف لإنشاء «مركز الأقصر التنسيقي من أجل تعزيز المرونة والابتكار ونشر المعرفة بصعيد مصر»، بموجب مذكرة التفاهم الموقعة بين الحكومة المصرية وبرنامج الأغذية العالمي في مصر، والتي أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، قرارا جمهوريا نشرته الجريدة الرسمية أمس، بالموافقة عليها.

تأتي الاتفاقية في إطار اتفاق «البرنامج» وبرنامج الأغذية العالمي في مصر على توسيع نطاق التعاون بينهما من خلال عقد شراكة تكون بمثابة منصة للابتكار، وتبادل ونشر المعرفة، وتحديد أفضل الممارسات القائمة على القدرات المؤسسية في مصر، والخبرة الفنية، والخبرات المحلية، والالتزام السياسي بدعم المبادرات الإفريقية، وذلك من خلال الاستفادة من خبرات البرنامج في عمليات تصميم وتشغيل البرامج، وهو ما نستعرضه في السطور المقبلة بموجب نص الاتفاق بين الحكومة المصرية والبرنامج العالمي.

- يعمل «المركز» على تنسيق المبادرات القائمة بين الحكومة ووكالات الأمم المتحدة وشركاء التنمية الحكوميين وغيرهم.

- تتضمن مجالات العمل دعم صغار المزارعين بشأن التنمية الزراعية والتكيف مع التغيير المناخي من أجل تخفيف مخاطر ضعف الأمن الغذائي على مستوى المجتمع المحلي.

- تشجيع الاقتصاد الأخضر، بما يشمل إدارة الموارد بصورة أفضل من أجل تحقيق إنتاج مستدام بيئياً.

- تدعيم سلاسل القيمة من خلال تحسين عمليات إنتاج المواد الغذائية، ومعالجتها، وتخزينها، ونقلها، والمحافظة عليها، وتسويقها.

- زيادة إمكانية الوصول للمعلومات والمعرفة باستخدام أدوات تكنولوجية جديدة.

- تصميم أنماط للحماية الاجتماعية ودعم سبل كسب العيش.

- تعزيز الإدماج، وتمكين المرأة وحمايتها عن طريق الربط بينها وبين المبادرات الجارية الأخرى بمجال بناء المرونة والحماية الاجتماعية والتعليم.

- النهوض بأنظمة التحويل داخل المجتمع المحلي من أجل تحسين الطلب على الخدمات الحكومية.