أستاذ أمراض معدية يوضح سر «صداع الكمامة»

قال الدكتور أشرف عمر، أستاذ الأمراض المعدية والكبد بالقصر العيني، إن نوعية الكمامات الواقية من الإصابة بفيروس كورونا تختلف من شركة لأخرى، وجميعهم لهم ضرورة ملحه في الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، ولا تقارن بمن لا يقوم بإرتداء الكمامات من الأساس.

وأضاف «عمر»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «مساء DMC» والذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان والمذاع على فضائية «DMC»، أن فترة إرتداء الكمامة الواحده تكون في حدود الـ8 ساعات في اليوم الواحد، ولا يجب استخدامها مرة أخرى أو تعقيمها، ومن يقوم باستخدامها لفترة طويلة يزيد من خطورة إصابته بالفيروس: «بيكون عليها البكتيريا والفيروسات، ولما يجي يلبسها تاني بيزود فرص الإصابة بالفيروس».

وأوضح أن كمامات الـ«M3» هي الأعلى حماية من الإصابة بفيروس كورونا وتقي منه، كما وأن الكمامات القطنية التي يجري تصنيعها منزليا هامة وضرورية وتمنع الإصابة بالفيروس أيضًا، مشددًا على ضرورة غسلها وتعقيمها يوميا.

وأكد أنه يفضل رش الكحول على الكمامات قبل ارتدائها لزيادة فرص عدم الإصابة بفيروس كورونا وزيادة معدلات الأمان، لافتًا إلى أن الكمامات وحال تم ارتدائها طويلًا لوقت طويل يؤدى ذلك إلى عدم وصول الأكسجين للدم بشكل طبيعي، ما يؤثر على البعض بالشعور بصداع أو الآم في الوجه.

وتابع: «لمن يرتدي الكمامتين مع بعض تقلل نسبة الأكسجين، وتساعد أن الشخص يستنشق ثاني أكسيد كربون بشكل مضاعف، ومن الأفضل أن الشخص يلبس الكمامة وفوقيها الفيس شيلد لأمان أكبر».

مع التطور التكنولوجي الكبير في مجالات الحياة المختلفة، وبشكل خاص تقنية الهواتف الذكية وسماعاتها، كشف أحد الخبراء الروسيين، منذ أيام

«فكرة مشروع بـ 100 جنيه» .. عنوان منشور على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بمجرد رؤيته تعتقد في بداية الأمر أن صاحبه ينصح الناس بفكرة لزيادة الدخل إلا أن الأم

أنفق رجل أكثر من 6 آلاف جنيه محاولا الوصول لتشخيص لمرض كلبه، بعدما بدأ فجأة يعرج دون سبب واضح، ليكتشف أن الأمر متعلق به.

حصلت "الوطن" علي أول صورة لأم الطفلة التي قام والدها بتجريدها من ملابسها وسط صراخ النساء الذين كانوا يشاهدون الواقعة من شرفات المنازل.